تداولت المواقع الإلكترونية فتوي جديدة أثارت الكثير من الجدل والفتوي تحرم علي النساء استخدام الإنترنت دون وجود رجل محرم ونص الفتوي كالأتي:
'..الحمد لله رب العالمين وبعد.. فإن النساء مخلوقات كسائر مخلوقات الله,لكن فيهن ضعفا بينا وهوي يأخذهن صوب الحرام إن لم تجعل الضوابط الشرعية قائمة في المجتمعات التي يقمن فيها. وحكم دخول المرأة للإنترنت حرام حرام حرام. ففي هذه الشبكة من مواضع الفتنة ما قد لا تتمكن المرأة بضعف نفسها علي مقاومته. ولا يجوز الدخول لها علي مواقع الشبكة ما لم يكن برفقتها أحد المحارم الشرعيين ممن يعرفون بواطن النساء ومكرهن وضعفهن أمام الجنس والهوي, كما قد فصل ذلك فضيلة الشيخ سعد الغامدي في فتوي طويلة مدعومة بالأدلة الشرعية الثابتة..
ويري الشيخ فرحات المنجي من علماء الأزهر الشريف أنه يوجد علي الساحة العربية من يجعل الدين مضغة في فمه يحلل ويحرم حسبما أراد ويخترع الفتاوي المضحكة لا يريد بذلك إلا شهرة خاصة ليكون اسمه متداولا علي الألسنة فلا يعقل أن نمنع المراة من الجلوس علي الإنترنت أو مشاهدة التلفاز بدعوي الحرمانية ولا يجب أن نحرم أو نحلل علي حسب الأهواء.
فالحرام ما حرم الله ورسوله صلي الله عليه وسلم والحلال ما حللاه ويجب أن نعلم أن تربية النشء علي قاعدة دينية هي الأساس فيما يتعلق بالتعامل مع هذه الأشياء والمواقف المختلفة فإذا اعتاد الإنسان علي السلوك القويم بين أهله وأصدقائه ومجتمعه صار إنسانا نافعا لايمكن أن يرتكب إثما سواء كان أمام الآخرين أو يجلس بمفرده أمام التلفاز أو الكمبيوتر رجلا كان أو أمرأة.
'..الحمد لله رب العالمين وبعد.. فإن النساء مخلوقات كسائر مخلوقات الله,لكن فيهن ضعفا بينا وهوي يأخذهن صوب الحرام إن لم تجعل الضوابط الشرعية قائمة في المجتمعات التي يقمن فيها. وحكم دخول المرأة للإنترنت حرام حرام حرام. ففي هذه الشبكة من مواضع الفتنة ما قد لا تتمكن المرأة بضعف نفسها علي مقاومته. ولا يجوز الدخول لها علي مواقع الشبكة ما لم يكن برفقتها أحد المحارم الشرعيين ممن يعرفون بواطن النساء ومكرهن وضعفهن أمام الجنس والهوي, كما قد فصل ذلك فضيلة الشيخ سعد الغامدي في فتوي طويلة مدعومة بالأدلة الشرعية الثابتة..
ويري الشيخ فرحات المنجي من علماء الأزهر الشريف أنه يوجد علي الساحة العربية من يجعل الدين مضغة في فمه يحلل ويحرم حسبما أراد ويخترع الفتاوي المضحكة لا يريد بذلك إلا شهرة خاصة ليكون اسمه متداولا علي الألسنة فلا يعقل أن نمنع المراة من الجلوس علي الإنترنت أو مشاهدة التلفاز بدعوي الحرمانية ولا يجب أن نحرم أو نحلل علي حسب الأهواء.
فالحرام ما حرم الله ورسوله صلي الله عليه وسلم والحلال ما حللاه ويجب أن نعلم أن تربية النشء علي قاعدة دينية هي الأساس فيما يتعلق بالتعامل مع هذه الأشياء والمواقف المختلفة فإذا اعتاد الإنسان علي السلوك القويم بين أهله وأصدقائه ومجتمعه صار إنسانا نافعا لايمكن أن يرتكب إثما سواء كان أمام الآخرين أو يجلس بمفرده أمام التلفاز أو الكمبيوتر رجلا كان أو أمرأة.