حملة يوم بلا قات في اليمن ينظم نشطاء يمنيون حملة يوم بلا قات وضمنها صفحة على فيسبوك تعلن عن يوم 12 يناير لجعله يوما بلا قات في اليمن. وتنشر الصفحة نصائح وإرشادات حول التوقف عن القات، وتشير الصفحة إلى المراحل التي يمر بها المخزن. وقام الشاب زايد العوامي بتطوير فكرة وتصميم الصفحة، ويشير لطريقة الإقلاع عن القات بقوله: "تخلص من كل المراحل وارح عقلك وجسدك واسرتك ووطنك واجعل يوم الخميس يوم بلا قات اجعله بداية لثورتك على القات وبداية التغيير للأفضل، شارك في حملة يوم بلا قات من اجل يمن بلا قات".
وتشير إحدى الناشطات بقولها:" امر محزن للغايه عندما امر من ارصفة ساحة التغيير وهو يبيعون القات ومعضم الموجودين هناك يمضغون القات، كيف نريد التغيير ونحن نمضغ هذه الشجرة الخبيثة، وانا متاكدة 100% ان اليمن لن تزدهر ولن تصبح مدينة مدنية الا عند اجتثاث هذة الشجرة الخبيثة من بلدنا الحبيب".
ويقول آخر :"مضغ القات عادة سيئة في الكبار والاسوأ تشجيع الاطفال على ذلك شئ مؤسف ان تجد الاباء يشجعون ابنائهم الصغار على تخزين القات فهو قتل لروح الطفولة ابعد اولادك واخوانك واقربائك عن هذة الشجرة وشارك في حملة يوم بلا قات يوم الخميس 12 يناير من اجل طفولة بلا قات ويمن بلاقات".
فهل تفلح الثورة اليمنية في كنس القات وشجرته الخبيثة؟
وتشير إحدى الناشطات بقولها:" امر محزن للغايه عندما امر من ارصفة ساحة التغيير وهو يبيعون القات ومعضم الموجودين هناك يمضغون القات، كيف نريد التغيير ونحن نمضغ هذه الشجرة الخبيثة، وانا متاكدة 100% ان اليمن لن تزدهر ولن تصبح مدينة مدنية الا عند اجتثاث هذة الشجرة الخبيثة من بلدنا الحبيب".
ويقول آخر :"مضغ القات عادة سيئة في الكبار والاسوأ تشجيع الاطفال على ذلك شئ مؤسف ان تجد الاباء يشجعون ابنائهم الصغار على تخزين القات فهو قتل لروح الطفولة ابعد اولادك واخوانك واقربائك عن هذة الشجرة وشارك في حملة يوم بلا قات يوم الخميس 12 يناير من اجل طفولة بلا قات ويمن بلاقات".
فهل تفلح الثورة اليمنية في كنس القات وشجرته الخبيثة؟