وفقاً لعلماء الاجتماع فإن هناك مُعتقد سائد بأن التأخر في الزواج يؤدي إلى الحصول على علاقة زواج أفضل ودائمة، وتقلل من احتمالية الطلاق.
وقد ذكر "نيكولا وولفينغير" البروفيسور في العلاقات الأسرية في جامعة "يوتا" الأمريكية، فإن معدلات الطلاق قد زادت مؤخراً في أغلب المجتمعات في العالم، باختلاف الثقافات والعادات والتقاليد، ومن المُعتقد بأنه من الأسباب التي تؤدي إلى ذلك هو سن الزواج والذي يؤثر بشكل كبير في استمرارية الزواج.
حيث أنه ووفقاً للبروفيسور، فإن المعتقد السائد بأن المراهقين يواجهون مشكلة الطلاق بشكل أكبر بكثير من أولئك الذين يتزوجون في سن كبيرة، أو عند سن الثلاثين أو بعده.
ولكن، في الدراسة التي قام بها الباحثون الاجتماعيون، فإن الذين يتزوجون بعد سن الثلاثين، معرّضون أكثر للطلاق، حيث أن أولئك الذين يقعون في الحب وهم صغاراً، تكون علاقتهم قوية وينضجوا سوياً، إلا أن سبب اعتقاد الناس بعدم صلاحيتهم لإكمال حياتهم مع بعضهم، هو ضغوط الأهل، وغياب المصادر المادية للطرفين بسبب صغر سنهم، وعدم وجود الجدية الكافية.
إلا أن الدراسة قد أوضحت بأن معدلات الطلاق قد تقل عند الذين يتزوجون في سن الـ 25 بنسبة 50 في المئة، عن الذين يتزوجون في سن الـ 20.
وقد ذكر "نيكولا وولفينغير" البروفيسور في العلاقات الأسرية في جامعة "يوتا" الأمريكية، فإن معدلات الطلاق قد زادت مؤخراً في أغلب المجتمعات في العالم، باختلاف الثقافات والعادات والتقاليد، ومن المُعتقد بأنه من الأسباب التي تؤدي إلى ذلك هو سن الزواج والذي يؤثر بشكل كبير في استمرارية الزواج.
حيث أنه ووفقاً للبروفيسور، فإن المعتقد السائد بأن المراهقين يواجهون مشكلة الطلاق بشكل أكبر بكثير من أولئك الذين يتزوجون في سن كبيرة، أو عند سن الثلاثين أو بعده.
ولكن، في الدراسة التي قام بها الباحثون الاجتماعيون، فإن الذين يتزوجون بعد سن الثلاثين، معرّضون أكثر للطلاق، حيث أن أولئك الذين يقعون في الحب وهم صغاراً، تكون علاقتهم قوية وينضجوا سوياً، إلا أن سبب اعتقاد الناس بعدم صلاحيتهم لإكمال حياتهم مع بعضهم، هو ضغوط الأهل، وغياب المصادر المادية للطرفين بسبب صغر سنهم، وعدم وجود الجدية الكافية.
إلا أن الدراسة قد أوضحت بأن معدلات الطلاق قد تقل عند الذين يتزوجون في سن الـ 25 بنسبة 50 في المئة، عن الذين يتزوجون في سن الـ 20.