بث مصدر في رئاسة الجمهورية مساء يوم أمس الأحد صورة للرئيس علي عبدالله صالح وبجواره نائبه عبدربه منصور هادي في حديث جانبي مع الوزير السابق عبدالقادر هلال لدحض ماسمي بإشاعات الخلاف بين صالح وهادي.
وكان مسؤول رفيع المستوى في رئاسة الجهورية اليمنية قد نفى ما تناقلته وسائل اعلام عربية عن "خلاف" بين الرئيس علي عبدالله صالح ونائبه عبده ربه منصور هادي، الذي نفى مكتبه بدوره "هذه الاشاعات" واعتبرها "من التراهات ولا أساس لها من الصحة".
وقال المسؤول الرفيع لـ "الراي" ان "الرئيس علي صالح ونائبه، ابتسما، حينما سمعا في بعض القنوات العربية وهي تتناقل خبر عنهما عارٍ عن الصحة سربته بعض مواقع المعارضة، عن وجود خلافات بينهما، وسبق ان نفى الرئيس ذلك قبل أسبوع".
وأكد المصدر ان "تلك الاشاعات هي ضمن الاشاعات التى سبق ان روّجت مثلها عام 2011، مثل سفر هادي الى أميركا وعدم عودته، وموت الرئيس، ومنعه من العودة الى اليمن بعد شفائه في الرياض... وغيرها من الأكاذيب".
ووفقا للمسؤول فان "أول كذبة في اليمن عام 2012، هي هذه الكذبة التي نالت اهتمام عدد من وسائل الاعلام اليمنية والعالمية، والقصد منها محاولة تعكير العلاقة الحميمية بين علي صالح وهادي، وهذا الأخير سبق ان صرح أمام وسائل الاعلام انه يكن كل التقدير والاحترام للرئيس، ولا يستطع ان يستغني عنه خلال قيادة المرحلة المقبلة".
وكان مسؤول رفيع المستوى في رئاسة الجهورية اليمنية قد نفى ما تناقلته وسائل اعلام عربية عن "خلاف" بين الرئيس علي عبدالله صالح ونائبه عبده ربه منصور هادي، الذي نفى مكتبه بدوره "هذه الاشاعات" واعتبرها "من التراهات ولا أساس لها من الصحة".
وقال المسؤول الرفيع لـ "الراي" ان "الرئيس علي صالح ونائبه، ابتسما، حينما سمعا في بعض القنوات العربية وهي تتناقل خبر عنهما عارٍ عن الصحة سربته بعض مواقع المعارضة، عن وجود خلافات بينهما، وسبق ان نفى الرئيس ذلك قبل أسبوع".
وأكد المصدر ان "تلك الاشاعات هي ضمن الاشاعات التى سبق ان روّجت مثلها عام 2011، مثل سفر هادي الى أميركا وعدم عودته، وموت الرئيس، ومنعه من العودة الى اليمن بعد شفائه في الرياض... وغيرها من الأكاذيب".
ووفقا للمسؤول فان "أول كذبة في اليمن عام 2012، هي هذه الكذبة التي نالت اهتمام عدد من وسائل الاعلام اليمنية والعالمية، والقصد منها محاولة تعكير العلاقة الحميمية بين علي صالح وهادي، وهذا الأخير سبق ان صرح أمام وسائل الاعلام انه يكن كل التقدير والاحترام للرئيس، ولا يستطع ان يستغني عنه خلال قيادة المرحلة المقبلة".