قال البيت الأبيض مساء أمس إنه لا يزال ينظر في طلب تأشيرة دخول مقدم من الرئيس اليمني المنتهية ولايته.
ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية عن المتحدث باسم البيت الأبيض/ جاي كارني قوله إن الطلب قيد النظر لغرض وحيد وهو قدوم الرئيس/ علي عبدالله صالح إلى الولايات المتحدة من أجل العلاج الطبي.
وقال كارني إنه لا يعرف متى سيتم اتخاذ قرار في هذا الموضوع.
وكان مساعدو صالح قد قالوا مطلع هذا الأسبوع إن صالح غيّر خططه في مغادرة اليمن وإنه سيظل في البلاد.
مع ذلك، قال أحد كبار المسئولين في إدارة أوباما يوم الثلاثاء ـ طالباً عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بالتحدث لوسائل الإعلام ـ قال إن الولايات المتحدة لم تتلق من صالح أي شيء حول تغييرات في طلبه للقدوم إلى الولايات المتحدة.
وفي هذا السياق ذكرت قناة فرانس "24" في موقعها على الانترنت إن قصة سفر صالح إلى الولايات المتحدة لتلقي العلاج ثم العودة إلى صنعاء قد استفزت واشنطن، لذلك فهي تشترط عليه قبل المجيء أن يوقّع على تعهد بعدم التدخل في شؤون الحكم في اليمن وأن يعود مباشرة إلى أبو ظبي, حيث أعلن سابقا أنه سيستقر وقد أُعدت مساكن له ولأقربائه.
ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية عن المتحدث باسم البيت الأبيض/ جاي كارني قوله إن الطلب قيد النظر لغرض وحيد وهو قدوم الرئيس/ علي عبدالله صالح إلى الولايات المتحدة من أجل العلاج الطبي.
وقال كارني إنه لا يعرف متى سيتم اتخاذ قرار في هذا الموضوع.
وكان مساعدو صالح قد قالوا مطلع هذا الأسبوع إن صالح غيّر خططه في مغادرة اليمن وإنه سيظل في البلاد.
مع ذلك، قال أحد كبار المسئولين في إدارة أوباما يوم الثلاثاء ـ طالباً عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بالتحدث لوسائل الإعلام ـ قال إن الولايات المتحدة لم تتلق من صالح أي شيء حول تغييرات في طلبه للقدوم إلى الولايات المتحدة.
وفي هذا السياق ذكرت قناة فرانس "24" في موقعها على الانترنت إن قصة سفر صالح إلى الولايات المتحدة لتلقي العلاج ثم العودة إلى صنعاء قد استفزت واشنطن، لذلك فهي تشترط عليه قبل المجيء أن يوقّع على تعهد بعدم التدخل في شؤون الحكم في اليمن وأن يعود مباشرة إلى أبو ظبي, حيث أعلن سابقا أنه سيستقر وقد أُعدت مساكن له ولأقربائه.