علم "الأهالي نت" من مصادر خاصة، إن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، دفع للحوثيين 4 مليار ريال، عن طريق وسيط محسوب على حزب المؤتمر الشعبي العام مقابل إثارة البلبلة في الساحات والتهوين من دور الرئيس بإنابة عبدربه منصور هادي، وإشاعة الفرقة المناطقية والمذهبية في اليمن.
وشهدت ساحة التغيير بصنعاء مواجهات بين شباب الثورة وشباب الصمود الممثلين لحركة الحوثي، حيث يسعى الأخيرين إلى السيطرة بالقوة على منصة الساحة التي يتولاها منذ فبراير الماضي حزب التجمع اليمني للاصلاح بعد تكليفه من قبل أحزاب اللقاء المشترك. ويستغل شباب الصمود سخط بعض شباب الثورة من المستقلين على حزب الاصلاح ويحاولون إثارة الخلاف بين شباب الثورة.
وأفادت مصادر "الأهالي نت" إنه تم تسليم أسلحة وسيارات لعناصر الحوثي في الدائرة "السادسة" بأمانة العاصمة للتخطيط والقيام باغتيالات للمنتمين إلى الثورة وتجري اجتماعات مكثفة لهذا الغرض بين حوثيين ومؤتمرين وضابط في الحرس الجمهوري.
ونشأ مؤخرا تحالف بين بقايا النظام والحوثيين بغرض إفشال المبادرة الخليجية التي يعتبرها ستفضي إلى استقرار سياسي من شأنه القضاء على مشاريع العنف والتطرف.
وكان أحد المحسوبين على الحوثيين في حكومة علي عبدالله صالح زار إيران خلال الأشهر الماضية وعمل على التنسيق بين الرئيس وعبدالملك الحوثي وبموجب ذلك تم تجنيد المئات من الحوثيين في المعسكرات المحيطة بأمانة العاصمة.
وهاجم حسن زيد الأسبوع الماضي حزب الإصلاح واتهمه بالتحالف مع القاعدة وأنه أشعل فتيل الحرب في صعدة وهو نفس الخطاب الذي أكده كلا من الرئيس في كلمته السبت الماضي وسلطان البركاني في كلمته الجمعة الماضية.
وشهدت ساحة التغيير بصنعاء مواجهات بين شباب الثورة وشباب الصمود الممثلين لحركة الحوثي، حيث يسعى الأخيرين إلى السيطرة بالقوة على منصة الساحة التي يتولاها منذ فبراير الماضي حزب التجمع اليمني للاصلاح بعد تكليفه من قبل أحزاب اللقاء المشترك. ويستغل شباب الصمود سخط بعض شباب الثورة من المستقلين على حزب الاصلاح ويحاولون إثارة الخلاف بين شباب الثورة.
وأفادت مصادر "الأهالي نت" إنه تم تسليم أسلحة وسيارات لعناصر الحوثي في الدائرة "السادسة" بأمانة العاصمة للتخطيط والقيام باغتيالات للمنتمين إلى الثورة وتجري اجتماعات مكثفة لهذا الغرض بين حوثيين ومؤتمرين وضابط في الحرس الجمهوري.
ونشأ مؤخرا تحالف بين بقايا النظام والحوثيين بغرض إفشال المبادرة الخليجية التي يعتبرها ستفضي إلى استقرار سياسي من شأنه القضاء على مشاريع العنف والتطرف.
وكان أحد المحسوبين على الحوثيين في حكومة علي عبدالله صالح زار إيران خلال الأشهر الماضية وعمل على التنسيق بين الرئيس وعبدالملك الحوثي وبموجب ذلك تم تجنيد المئات من الحوثيين في المعسكرات المحيطة بأمانة العاصمة.
وهاجم حسن زيد الأسبوع الماضي حزب الإصلاح واتهمه بالتحالف مع القاعدة وأنه أشعل فتيل الحرب في صعدة وهو نفس الخطاب الذي أكده كلا من الرئيس في كلمته السبت الماضي وسلطان البركاني في كلمته الجمعة الماضية.