أكد الناطق الإعلامي باسم قبائل كتاف - التي تخوض مواجهات مسلحة مع مسلحي الحوثي بمحافظة صعدة- أكد سيطرة قبائل كتاف على عدد من المواقع التي كانت عناصر الحوثي تسيطر عليها.
وقال الشيخ/ أبوهمام محمد بن يحيى – في تصريح لـ"أخبار اليوم" إن الحوثيين يرفضون أخذ جثث قتلاهم الملقاة في الشعاب وعدد من المناطق، مؤكداً أن الحوثيين فشلوا في استعادة أياً من المواقع التي أخذتها القبائل عليهم.
وأشار إلى أن مسلحي قبائل كتاف تمكنوا أيضاً من القبض على عدد من مسلحي الحوثي واحتجازهم لديها، إضافة إلى ما سيطرت عليه القبائل من أسلحة تابعة للحوثيين.
وأوضح الشيخ/ أبوهمام بأن الاشتباكات غالباً ما تبدأ في المساء من الساعة التاسعة ليلاً، لافتاً إلى اعتداءات حوثية جرت بالأسلحة الثقيلة في منطقة دماج، منوهاً إلى أن يوم الثلاثاء شهد اشتباكات بين القبائل والحوثيين صباحاً استمر حتى مساء ذات اليوم.
وأشار إلى أن الصلح الذي تسعى وساطة قبلية لتنفيذه في دماج، بأن قبائل كتاف لا علاقة لها بما يحدث في دماج، مؤكداً في ذات السياق مماطلة الحوثيين في تنفيذ الاتفاق، الذي لا زال الشيخ/ حسين بن عبدالله الأحمر متواجداً في المنطقة لتنفيذه، غير أن ما تم تنفيذه عدد قليل من البنود في الاتفاق بسبب مماطلة الحوثي.
ويتضمن الاتفاق وقف إطلاق النار، ورفع الحصار على دماج والنقاط المستحدثة من قبل الحوثيين والمواقع التي يتمركزون فيها، وكذا رفع النقاط التي يسيطر عليها أتباع الحوثي والممتدة من صعدة إلى دماج وعدم اعتراض الطلاب في الطرقات والاعتداء على أبناء دماج وطلاب مركز دار الحديث بالمنطقة.
وحسب المصدر بدأ طلاب دار الحديث بدماج الأربعاء بالخروج والدخول من وإلى المنطقة، مستدركاً بأن عناصر الحوثي المسلحة لازالت تتواجد في المواقع التي طلب منهم الخروج منها رغم الاتفاق على ذلك، لافتاً إلى أن عمليات القنص خفت كثيراً بعدما سيطرت القبائل على الكثير من المواقع التي كان يحتلها الحوثيون.
وقال الشيخ/ أبوهمام محمد بن يحيى – في تصريح لـ"أخبار اليوم" إن الحوثيين يرفضون أخذ جثث قتلاهم الملقاة في الشعاب وعدد من المناطق، مؤكداً أن الحوثيين فشلوا في استعادة أياً من المواقع التي أخذتها القبائل عليهم.
وأشار إلى أن مسلحي قبائل كتاف تمكنوا أيضاً من القبض على عدد من مسلحي الحوثي واحتجازهم لديها، إضافة إلى ما سيطرت عليه القبائل من أسلحة تابعة للحوثيين.
وأوضح الشيخ/ أبوهمام بأن الاشتباكات غالباً ما تبدأ في المساء من الساعة التاسعة ليلاً، لافتاً إلى اعتداءات حوثية جرت بالأسلحة الثقيلة في منطقة دماج، منوهاً إلى أن يوم الثلاثاء شهد اشتباكات بين القبائل والحوثيين صباحاً استمر حتى مساء ذات اليوم.
وأشار إلى أن الصلح الذي تسعى وساطة قبلية لتنفيذه في دماج، بأن قبائل كتاف لا علاقة لها بما يحدث في دماج، مؤكداً في ذات السياق مماطلة الحوثيين في تنفيذ الاتفاق، الذي لا زال الشيخ/ حسين بن عبدالله الأحمر متواجداً في المنطقة لتنفيذه، غير أن ما تم تنفيذه عدد قليل من البنود في الاتفاق بسبب مماطلة الحوثي.
ويتضمن الاتفاق وقف إطلاق النار، ورفع الحصار على دماج والنقاط المستحدثة من قبل الحوثيين والمواقع التي يتمركزون فيها، وكذا رفع النقاط التي يسيطر عليها أتباع الحوثي والممتدة من صعدة إلى دماج وعدم اعتراض الطلاب في الطرقات والاعتداء على أبناء دماج وطلاب مركز دار الحديث بالمنطقة.
وحسب المصدر بدأ طلاب دار الحديث بدماج الأربعاء بالخروج والدخول من وإلى المنطقة، مستدركاً بأن عناصر الحوثي المسلحة لازالت تتواجد في المواقع التي طلب منهم الخروج منها رغم الاتفاق على ذلك، لافتاً إلى أن عمليات القنص خفت كثيراً بعدما سيطرت القبائل على الكثير من المواقع التي كان يحتلها الحوثيون.