ذكرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" الروسية اليوم، الخميس، أن هناك معلومات مفادها أن البيت الأبيض يعتزم مطالبة الرئيس اليمنى على عبد الله صالح بتوقيع اتفاقية تتضمن جدولا زمنيا لنقل السلطة وموعدا محددا لإنهاء خدماته كرئيس جمهورية وتلزمه بالتعهد بعدم التدخل فى السياسة اليمنية.
وبحسب " اليوم السابع " فقد أشارت الصحيفة على موقعها الإلكترونى إلى أن الولايات المتحدة لها مصلحة فى حل الأزمة اليمنية ورحيل الرئيس على عبد الله صالح فى أسرع وقت وتبديل السلطة فى اليمن، مؤكدة أن "المشكلة هى أن قسما من المعارضة اليمنية يرفض منح صالح الحصانة ويطالب بمحاكمته، ولأن واشنطن ترى أهمية إقامة علاقات حسنة مع السلطة الجديدة فى اليمن لتواصل التعاون فى محاربة الإرهاب فإنها تضع شروطا كثيرة على مجىء صالح إلى الولايات المتحدة".
وكانت نقلت صحيفة الوسط " المقربة من السلطات اليمنية في عددها الصادر أمس الأربعاء ان الرئيس السابق لليمن علي عبد الله صالح اختار أبو ظبي بدولة الأمارات كمقر دائم له وذلك بعد أن يعود من زيارته العلاجية المقررة الى أمريكا .
ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية وصفتها بالموثوقة "أن جميع أفراد أسرة صالح من بناته وأحفاده وأزواجهم والذين وصل عددهم إلى 50 شخصاً سينتقلون إلى أبوظبي.. وقد تم إخطار السلطات في أبو ظبي بأسمائهم وتم قبولهم جميعاً".
وأشارت المصادر الى انه "تم ترتيب القصور الخاصة بسكنهم في الوقت الذي نقلت سفينة كبيرة كل متعلقات الأسرة إلى أبوظبي".
وكانت وافقت الإدارة الأميركية " مبدئيا " على زيارة صالح الى واشنطن من اجل اجراء فحوصات طبية.
وبحسب " اليوم السابع " فقد أشارت الصحيفة على موقعها الإلكترونى إلى أن الولايات المتحدة لها مصلحة فى حل الأزمة اليمنية ورحيل الرئيس على عبد الله صالح فى أسرع وقت وتبديل السلطة فى اليمن، مؤكدة أن "المشكلة هى أن قسما من المعارضة اليمنية يرفض منح صالح الحصانة ويطالب بمحاكمته، ولأن واشنطن ترى أهمية إقامة علاقات حسنة مع السلطة الجديدة فى اليمن لتواصل التعاون فى محاربة الإرهاب فإنها تضع شروطا كثيرة على مجىء صالح إلى الولايات المتحدة".
وكانت نقلت صحيفة الوسط " المقربة من السلطات اليمنية في عددها الصادر أمس الأربعاء ان الرئيس السابق لليمن علي عبد الله صالح اختار أبو ظبي بدولة الأمارات كمقر دائم له وذلك بعد أن يعود من زيارته العلاجية المقررة الى أمريكا .
ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية وصفتها بالموثوقة "أن جميع أفراد أسرة صالح من بناته وأحفاده وأزواجهم والذين وصل عددهم إلى 50 شخصاً سينتقلون إلى أبوظبي.. وقد تم إخطار السلطات في أبو ظبي بأسمائهم وتم قبولهم جميعاً".
وأشارت المصادر الى انه "تم ترتيب القصور الخاصة بسكنهم في الوقت الذي نقلت سفينة كبيرة كل متعلقات الأسرة إلى أبوظبي".
وكانت وافقت الإدارة الأميركية " مبدئيا " على زيارة صالح الى واشنطن من اجل اجراء فحوصات طبية.