قالت مصادر مطلعة ليمن برس أن وزارة الأتصالات وتقنية المعلومات قامت بإعادة خدمتي الإتصال الدولي والإتصال للتلفون الثابت من وإلى شبكة سبأفون بعد اكثر من 6 اشهر من التوقف.
وكانت الحكومة اليمنية ممثلة بوزارة الأتصالات وتقنية المعلومات قد أوقفت في شهر مايو الماضي خدمة الاتصال الدولي و الهاتف الأرضي عن شركة "سبأفون" لأسباب سياسية.
ونقلت مصادر في شركة "سبأفون"، الشركة الأولى والأكبر للهاتف النقال في اليمن التي تعمل بنظام (GSM)، بأن وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات قامت بقطع الخدمتين بعد رفض "سبأفون" التجسس على مشتركيها.
وتعد شركة "سبأفون" من كبريات شركات الهاتف النقال في البلاد، ويبلغ عدد مشتركيها بنحو 3 مليون مشترك وتغطي أرجاء ومناطق واسعة من اليمن، ويمتلكها رجل الأعمال المعارض حميد الأحمر وتعرضت الشركة خلال الفترة الماضية إلى اعتداءات من قبل موالين لصالح قلل من إمكانية أدائها ولم يؤدي إلى انقطاعها الكلي عن المشتركين.
الشركة خسرت سبأفون خسرت مئات الالاف من المشتركين
وكانت شركة سبأفون اليمنية لخدمات الهاتف المحمول قد قالت في وقت سابق ان منشاتها تعرضت لهجمات متكررة من القوات الحكومية بسبب مساندة رئيس الشركة للاحتجاجات المناوئة للرئيس اليمني علي عبد الله صالح الذي حكم البلاد طيلة 33 عاما.
وأبلغ متحدث باسم سبأفون التي تمتلك فيها البحرين للاتصالات (بتلكو) حصة 27 في المئة رويترز من صنعاء أن مقر الشركة تعرض لقصف صاروخي ثلاث مرات العام الجاري.
وأضاف أن أكثر من 250 برجا للاتصالات ومواقع أخرى - نحو ربع منشات الشركة - تعرضت للقصف والنهب وأن أحد موظفيها قتل.
وذكر المتحدث أن سبأفون خسرت "مئات الالاف" من المشتركين نتيجة ذلك القيد. وذكر التقرير السنوي لبتلكو أن عدد مشتركي سبأفون بلغ 3.6 مليون في نهاية 2010.
وكانت الحكومة اليمنية ممثلة بوزارة الأتصالات وتقنية المعلومات قد أوقفت في شهر مايو الماضي خدمة الاتصال الدولي و الهاتف الأرضي عن شركة "سبأفون" لأسباب سياسية.
ونقلت مصادر في شركة "سبأفون"، الشركة الأولى والأكبر للهاتف النقال في اليمن التي تعمل بنظام (GSM)، بأن وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات قامت بقطع الخدمتين بعد رفض "سبأفون" التجسس على مشتركيها.
وتعد شركة "سبأفون" من كبريات شركات الهاتف النقال في البلاد، ويبلغ عدد مشتركيها بنحو 3 مليون مشترك وتغطي أرجاء ومناطق واسعة من اليمن، ويمتلكها رجل الأعمال المعارض حميد الأحمر وتعرضت الشركة خلال الفترة الماضية إلى اعتداءات من قبل موالين لصالح قلل من إمكانية أدائها ولم يؤدي إلى انقطاعها الكلي عن المشتركين.
الشركة خسرت سبأفون خسرت مئات الالاف من المشتركين
وكانت شركة سبأفون اليمنية لخدمات الهاتف المحمول قد قالت في وقت سابق ان منشاتها تعرضت لهجمات متكررة من القوات الحكومية بسبب مساندة رئيس الشركة للاحتجاجات المناوئة للرئيس اليمني علي عبد الله صالح الذي حكم البلاد طيلة 33 عاما.
وأبلغ متحدث باسم سبأفون التي تمتلك فيها البحرين للاتصالات (بتلكو) حصة 27 في المئة رويترز من صنعاء أن مقر الشركة تعرض لقصف صاروخي ثلاث مرات العام الجاري.
وأضاف أن أكثر من 250 برجا للاتصالات ومواقع أخرى - نحو ربع منشات الشركة - تعرضت للقصف والنهب وأن أحد موظفيها قتل.
وذكر المتحدث أن سبأفون خسرت "مئات الالاف" من المشتركين نتيجة ذلك القيد. وذكر التقرير السنوي لبتلكو أن عدد مشتركي سبأفون بلغ 3.6 مليون في نهاية 2010.