في تعليقه على الاحداث التي شهدتها مسيرة الحياة أمس وادت لمقتل عدد من افرادها واصابة اخرين، كتب نزيه العماد تعليقا على نقاش مع الاعلامي عبدالرحمن العابد: "اليوم ياعبدالرحمن أشعر بإعتزاز بأني من حزب تحملت حكومته المسئولية واستقالت.... كم أنا فخور بالمؤتمر ولا ينقصنا إلا رحيل الرئيس".
نزيه وهو المستشار القانوني في المؤتمر الشعبي العام، ومن المطالبين برحيل الرئيس ومشارك في ساحات الثورة من وقت مبكر، كتب في صفحته على الفيس بوك: بسبب جريمة جمعة الكرامة، تقدم عدد من الوزراء بإستقالات فردية، كما قدمت الحكومة كاملة إستقالاتها وتم تكليفها بتسيير الأعمال..
كانوا جميعهم من وزراء المؤتمر الشعبي العام ... اليوم وزراء المشترك لم نر أحد منهم يقدم أستقالاته، أو على الأقل يلوح بها، بل إن باسندوة أعتبر أن الشباب والشهداء مخطئين لأنهم لم ينسقوا معه.. هؤلاء هم الوزراء الذي صعدوا على أكتاف الثورة".
وقال: "ينتابني شعور جديد، لأني كعضو في المؤتمر الشعبي العام أرى أن حزبنا لم يعد أسوأ طرف سياسي في البلد؟".
وضمن التعليقات، قال الدكتور هشام عبدالله: لا تغالط يا عم نزيه الان حكومة المشترك 50 % مؤتمر 45% منشقين مؤتمر و5% مشترك".
كان العماد كتب في ذات الصفحة قبل أيام من المسيرة: في شارع هائل وشارع التوفيق، أمن "العميد يحيى" أختفوا, حرس "العميد أحمد" عادوا إلى معسكر حرس الشرف، تبقى لدينا قبائل "الرئيس صالح" المسلحة، وفرقة "اللواء محسن".
وقال: "بالنسبة لسكان المنطقة لم يكن الأمن أو الحرس هم من يضايقونهم ويرعبونهم، بل بلاطجة "صالح" وبلاطجة "محسن" هم من كانوا ومازالوا مطالبين بإخلاء الأحياء السكنية".
نزيه وهو المستشار القانوني في المؤتمر الشعبي العام، ومن المطالبين برحيل الرئيس ومشارك في ساحات الثورة من وقت مبكر، كتب في صفحته على الفيس بوك: بسبب جريمة جمعة الكرامة، تقدم عدد من الوزراء بإستقالات فردية، كما قدمت الحكومة كاملة إستقالاتها وتم تكليفها بتسيير الأعمال..
كانوا جميعهم من وزراء المؤتمر الشعبي العام ... اليوم وزراء المشترك لم نر أحد منهم يقدم أستقالاته، أو على الأقل يلوح بها، بل إن باسندوة أعتبر أن الشباب والشهداء مخطئين لأنهم لم ينسقوا معه.. هؤلاء هم الوزراء الذي صعدوا على أكتاف الثورة".
وقال: "ينتابني شعور جديد، لأني كعضو في المؤتمر الشعبي العام أرى أن حزبنا لم يعد أسوأ طرف سياسي في البلد؟".
وضمن التعليقات، قال الدكتور هشام عبدالله: لا تغالط يا عم نزيه الان حكومة المشترك 50 % مؤتمر 45% منشقين مؤتمر و5% مشترك".
كان العماد كتب في ذات الصفحة قبل أيام من المسيرة: في شارع هائل وشارع التوفيق، أمن "العميد يحيى" أختفوا, حرس "العميد أحمد" عادوا إلى معسكر حرس الشرف، تبقى لدينا قبائل "الرئيس صالح" المسلحة، وفرقة "اللواء محسن".
وقال: "بالنسبة لسكان المنطقة لم يكن الأمن أو الحرس هم من يضايقونهم ويرعبونهم، بل بلاطجة "صالح" وبلاطجة "محسن" هم من كانوا ومازالوا مطالبين بإخلاء الأحياء السكنية".