علم موقع يمن برس من مصادر مطلعة أنه تم نقل علي عبدالله صالح إلى ملجأ سري داخل دار الرئاسة اليوم السبت مع بعض أفراد أسرته، كما تم إعلان حالة الطوارىء في دار الرئاسة في العاصمة صنعاء.
وتم تجهيز ثلاث مروحيات إستعداداً لمغادرة صالح وأفراد أسرته في حال ما قررت مسيرة الحياة الراجلة التوجه إلى ميدان السبعين، كما علم يمن برس أن غرفة عمليات وطوراىء تم تشكيلها على وجه السرعة داخل الأمن المركزي.
وأصدر يحيى صالح أركان حرب الأمن المركزي والقائد الفعلي له تعليمات مباشرة بالقتل في حالة تجاوزت المسيرة الخطوط الحمراء المرسومة لها، وعزز يحيى صالح الحماية على منزله.
وهدد مشاركين في مسيرة الحياة الراجلة بالزحف إلى ميدان السبعين في العاصمة صنعاء الذي يقع فيه دار الرئاسة، وطرد بقايا نظام العائلة الحاكمة.
ويتوقع لمسيرة الحياة أن تتجه إلى الستين الإ أن هناك تهديدات من قبل ناشطين في المسيرة بالزحف إلى ميدان السبعين والإحتفال فيه بوصول المسيرة بدلاً من الإحتفال المقرر في الستين.
وتعرضت المسيرة لإطلاق نار وغازات مسيلة بالدموع و خراطيم مياة من قبل الأمن المركزي في محاولة لمنعها من دخول العاصمة صنعاء وما تزال الإعتداءات جارية حتى اللحظة.
وتم تجهيز ثلاث مروحيات إستعداداً لمغادرة صالح وأفراد أسرته في حال ما قررت مسيرة الحياة الراجلة التوجه إلى ميدان السبعين، كما علم يمن برس أن غرفة عمليات وطوراىء تم تشكيلها على وجه السرعة داخل الأمن المركزي.
وأصدر يحيى صالح أركان حرب الأمن المركزي والقائد الفعلي له تعليمات مباشرة بالقتل في حالة تجاوزت المسيرة الخطوط الحمراء المرسومة لها، وعزز يحيى صالح الحماية على منزله.
وهدد مشاركين في مسيرة الحياة الراجلة بالزحف إلى ميدان السبعين في العاصمة صنعاء الذي يقع فيه دار الرئاسة، وطرد بقايا نظام العائلة الحاكمة.
ويتوقع لمسيرة الحياة أن تتجه إلى الستين الإ أن هناك تهديدات من قبل ناشطين في المسيرة بالزحف إلى ميدان السبعين والإحتفال فيه بوصول المسيرة بدلاً من الإحتفال المقرر في الستين.
وتعرضت المسيرة لإطلاق نار وغازات مسيلة بالدموع و خراطيم مياة من قبل الأمن المركزي في محاولة لمنعها من دخول العاصمة صنعاء وما تزال الإعتداءات جارية حتى اللحظة.
