نال صعود قناة الجزيرة الإنكليزية مرتبة متقدمة ضمن أهم أحداث 2011 حيث صنفها موقع هفنغتون بوست إلى جانب فضيحة مردوخ واستهداف الصحفيين في العالم واعتزال أوبرا ومقتل بن لادن وحركة الاحتجاجات ضد وول ستريت وحركة الاحتجاجات والثورات العربية وموت ستيف جوبز.
يشير الموقع إلى أن الجزيرة حققت السبق الصحفي الفريد في الإعلان عن مقتل القذافي كما أن عام 2011 شهد تحول الجزيرة الإنكليزية لتصبح لاعبا رئيسيا في الأخبار العالمية.
وواصلت الجزيرة تغطيتها لما يعرف بالربيع العربي الذي هز العالم وانتقل إلى دوله الأخرى. وحقق مراسلو القناة الإنكليزية تفوقا على منافسيهم في الأقنية الأخرى، بعمق تغطية الأخبار وشمولها عند تناولهم لأحداث الشرق الأوسط.
وأصبحت مشاهدة القناة الإنكليزية ضرورة لاغنى عنها لمئات الألوف في الولايات المتحدة رغم أن معظمهم لا يستطيعون مشاهدتها على شاشات تلفزيوناتهم مما أجبر المعنيين في تراخيص وتعاقدات البث التلفزيوني على دخولها إلى ولايات محددة عقب ذلك.
يشير الموقع إلى أن الجزيرة حققت السبق الصحفي الفريد في الإعلان عن مقتل القذافي كما أن عام 2011 شهد تحول الجزيرة الإنكليزية لتصبح لاعبا رئيسيا في الأخبار العالمية.
وواصلت الجزيرة تغطيتها لما يعرف بالربيع العربي الذي هز العالم وانتقل إلى دوله الأخرى. وحقق مراسلو القناة الإنكليزية تفوقا على منافسيهم في الأقنية الأخرى، بعمق تغطية الأخبار وشمولها عند تناولهم لأحداث الشرق الأوسط.
وأصبحت مشاهدة القناة الإنكليزية ضرورة لاغنى عنها لمئات الألوف في الولايات المتحدة رغم أن معظمهم لا يستطيعون مشاهدتها على شاشات تلفزيوناتهم مما أجبر المعنيين في تراخيص وتعاقدات البث التلفزيوني على دخولها إلى ولايات محددة عقب ذلك.