قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتنظيم وتنفيذ فعاليات إغاثية عاجلة، تستهدف مساعدة العالقين في "معبر الوديعة" جنوب السعودية، ومن بينهم مئات الأطفال والنساء وكبار السن، ممن اتجهوا للمعبر هرباً من الحرب الدائرة في اليمن.
وطبقا لما أوردته صحيفة "سبق" السعودية، أوضح رأفت الصباغ المتحدث، الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أن المساعدات الإغاثية تأتي امتداداً لجهود المركز في معالجة آثار الأزمة اليمنية، ووُزّع منها 50 ألف وجبة، بجانب 400 ألف رغيف خبز، وأكثر من 100 ألف من عبوات المياه الصحية، وكمية من المستلزمات الضرورية التي يحتاج إليها العالقون بالمعبر.
وأكد الصباغ عزم المركز على استمرار هذه الفعاليات الإغاثية، وإبقاء الفرق الميدانية مرابطة بالمنفذ إلى حين التأكد من معالجة الوضع، وعودة الأمور إلى طبيعتها.
الجدير بالذكر أن هذه المبادرة غير المسبوقة من "مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" تأتي في إطار رؤية متكاملة للتعامل مع إرهاصات الأزمة اليمنية أياً كان موضعها؛ إذ يعمل المركز على ملاحظة بؤر الأزمات التي تنشأ عن الأزمة، ووضع الحلول التي تضمن معالجتها في أسرع وقت ممكن.
وطبقا لما أوردته صحيفة "سبق" السعودية، أوضح رأفت الصباغ المتحدث، الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أن المساعدات الإغاثية تأتي امتداداً لجهود المركز في معالجة آثار الأزمة اليمنية، ووُزّع منها 50 ألف وجبة، بجانب 400 ألف رغيف خبز، وأكثر من 100 ألف من عبوات المياه الصحية، وكمية من المستلزمات الضرورية التي يحتاج إليها العالقون بالمعبر.
وأكد الصباغ عزم المركز على استمرار هذه الفعاليات الإغاثية، وإبقاء الفرق الميدانية مرابطة بالمنفذ إلى حين التأكد من معالجة الوضع، وعودة الأمور إلى طبيعتها.
الجدير بالذكر أن هذه المبادرة غير المسبوقة من "مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" تأتي في إطار رؤية متكاملة للتعامل مع إرهاصات الأزمة اليمنية أياً كان موضعها؛ إذ يعمل المركز على ملاحظة بؤر الأزمات التي تنشأ عن الأزمة، ووضع الحلول التي تضمن معالجتها في أسرع وقت ممكن.