قالت مصادر مؤكده إن قوات الحرس الجمهوري أخلت يوم أمس جولة عمران,لكنها تمركزت بمد رعاتها داخل المعهد المهني المجاور وأعادت نشر أفرادها في المنطقة بلباس مدني وبزي للشرطة العسكرية.
وبدأت فرق العمل الميداني المكونة من أعضاء لجنة الشؤون العسكرية وتحقيق الأمن والاستقرار والقيادات العسكرية والأمنية الميدانية المعنية بالتنفيذ العملي والإشراف المباشر لإزالة وإخلاء كافة المظاهر المسلحة والمتارس وإزالة السواتر الترابية وردم الحفريات والخنادق من شوارع أمانة العاصمة وإخلاء المنشات والمؤسسات الحكومية والمدارس من المجاميع والمظاهر المسلحة وإزالة نقاط التفتيش التي استحدثت خلال الأشهر الماضية .
وتم إخلاء شارع الستين من المظاهر المسلحة بدءاً من جولة عمران وحتى جولة ألمصباحي ، وكذا الخط الدائري الشرقي بدءاً من جولة المرور مروراً بشارع خولان وشارع النصر وحتى جولة عمران.
كما تم إخلاء شارع الزبيري بدءاً من جولة عصر وحتى باب اليمن وإخلاء وزارات التخطيط والشباب والرياضة والنفط والمعادن من المظاهر المسلحة واستبدالهم بعناصر أمنية من الإدارة العامة لأمن المنشآت التابع لوزارة الداخلية وإعادة العسكريين والعربات والآليات العسكرية إلى معسكراتها الدائمة.
ونقلا عن عضو لجنة الشؤون العسكرية وتحقيق الأمن والاستقرار الناطق الرسمي باسم اللجنة اللواء الركن علي سعيد عبيد ,إن اللجنة العسكرية باشرت بالعمل على تنفيذ الوحدات العسكرية والأمنية والمجاميع المسلحة لعملية إخلاء التمركز والتواجد في عدد من النقاط العسكرية والأمنية التي كانت قد نشأت في الأشهر الماضية جراء الأزمة السياسية والمواجهات العسكرية التي شهدتها أمانة العاصمة خلال الفترة الماضية.
وأكد أن أعضاء اللجنة المكلفين وجدوا كل التعاون من الوحدات العسكرية والأمنية التي أظهرت انضباطاً عالياً والتزاماً بتوجيهات لجنة الشؤون العسكرية, لافتا إلى أن جميع أعضاء اللجنة يعملون بروح الفريق الواحد ويسعون إلى انجاز مهمتهم في تحقيق الأمن والاستقرار وعودة الحياة إلى طبيعتها.
وأشار إلى أن اللجان الميدانية باشرت عملها أمس السبت , حيث تم إخلاء بعض مباني الوزارات والمدارس والمنشات الحكومية وإزالة نقاط التفتيش والعربات والآليات من بعض الشوارع ولا تزال لجنة الشؤون العسكرية مستمرة في مهامها المرسومة والمحددة وفق الخطة,مؤكداً على ضرورة تعاون الجميع لما فيه المصلحة العامة وتحقيق الأمن والاستقرار والسكينة العامة في المجتمع.
وكانت حشوداً من المواطنين قد تجمعت لتشهد هذه الخطوة الايجابية, معبرين عن ارتياحهم الكبير لإزالة وإخلاء المظاهر المسلحة ونقاط التفتيش وسحب المجاميع المسلحة من الشوارع والعمارات والمنشآت والمؤسسات لما من شانه تحقيق الأمن والاستقرار والسكينة العامة للمجتمع اليمني معربين عن سعادتهم الكبيرة في عودة الحياة الطبيعة إلى أحياء وشوارع أمانة العاصمة.
وبدأت فرق العمل الميداني المكونة من أعضاء لجنة الشؤون العسكرية وتحقيق الأمن والاستقرار والقيادات العسكرية والأمنية الميدانية المعنية بالتنفيذ العملي والإشراف المباشر لإزالة وإخلاء كافة المظاهر المسلحة والمتارس وإزالة السواتر الترابية وردم الحفريات والخنادق من شوارع أمانة العاصمة وإخلاء المنشات والمؤسسات الحكومية والمدارس من المجاميع والمظاهر المسلحة وإزالة نقاط التفتيش التي استحدثت خلال الأشهر الماضية .
وتم إخلاء شارع الستين من المظاهر المسلحة بدءاً من جولة عمران وحتى جولة ألمصباحي ، وكذا الخط الدائري الشرقي بدءاً من جولة المرور مروراً بشارع خولان وشارع النصر وحتى جولة عمران.
كما تم إخلاء شارع الزبيري بدءاً من جولة عصر وحتى باب اليمن وإخلاء وزارات التخطيط والشباب والرياضة والنفط والمعادن من المظاهر المسلحة واستبدالهم بعناصر أمنية من الإدارة العامة لأمن المنشآت التابع لوزارة الداخلية وإعادة العسكريين والعربات والآليات العسكرية إلى معسكراتها الدائمة.
ونقلا عن عضو لجنة الشؤون العسكرية وتحقيق الأمن والاستقرار الناطق الرسمي باسم اللجنة اللواء الركن علي سعيد عبيد ,إن اللجنة العسكرية باشرت بالعمل على تنفيذ الوحدات العسكرية والأمنية والمجاميع المسلحة لعملية إخلاء التمركز والتواجد في عدد من النقاط العسكرية والأمنية التي كانت قد نشأت في الأشهر الماضية جراء الأزمة السياسية والمواجهات العسكرية التي شهدتها أمانة العاصمة خلال الفترة الماضية.
وأكد أن أعضاء اللجنة المكلفين وجدوا كل التعاون من الوحدات العسكرية والأمنية التي أظهرت انضباطاً عالياً والتزاماً بتوجيهات لجنة الشؤون العسكرية, لافتا إلى أن جميع أعضاء اللجنة يعملون بروح الفريق الواحد ويسعون إلى انجاز مهمتهم في تحقيق الأمن والاستقرار وعودة الحياة إلى طبيعتها.
وأشار إلى أن اللجان الميدانية باشرت عملها أمس السبت , حيث تم إخلاء بعض مباني الوزارات والمدارس والمنشات الحكومية وإزالة نقاط التفتيش والعربات والآليات من بعض الشوارع ولا تزال لجنة الشؤون العسكرية مستمرة في مهامها المرسومة والمحددة وفق الخطة,مؤكداً على ضرورة تعاون الجميع لما فيه المصلحة العامة وتحقيق الأمن والاستقرار والسكينة العامة في المجتمع.
وكانت حشوداً من المواطنين قد تجمعت لتشهد هذه الخطوة الايجابية, معبرين عن ارتياحهم الكبير لإزالة وإخلاء المظاهر المسلحة ونقاط التفتيش وسحب المجاميع المسلحة من الشوارع والعمارات والمنشآت والمؤسسات لما من شانه تحقيق الأمن والاستقرار والسكينة العامة للمجتمع اليمني معربين عن سعادتهم الكبيرة في عودة الحياة الطبيعة إلى أحياء وشوارع أمانة العاصمة.