وسأل والد الطفل تركي السيد أحمد ثابت (يمني الجنسية)، الله العلي القدير أن يُسكن الأمير سلطان بن عبدالعزيز فسيح جناته؛ مشيراً إلى أنه كان هو أول من وَقَف معه وأمر بعلاج طفله على نفقته الخاصة.

 

وبحسب صحيفة "سبق" السعودية، أشاد والد الطفل بمدينة الملك سعود الطبية التي قدّمت كل الرعاية والاهتمام لابنه قبل وبعد العملية، حتى استطاع المشي واستحال المستحيل إلى واقع، بفضل الله أولاً ثم بفضل الكفاءة العالية التي يتمتع بها الطاقم الطبي الذي باشر الحالة، و"جعلني أفرح بمشاهدة ابني يمشي على قدميه".

 

وناشد والد الطفل، المسؤولين تمديد فترة علاج ابنه؛ حتى يتمكن من متابعة عملية التأهيل بالمدينة.