أعاد الأمن المركزي والحرس الجمهوري نصب المتاريس والحواجز الترابية في مداخل شارع هايل صباح اليوم الأحد، بعد أن رفعتها اللجنة العسكرية يوم امس، في خطوة تصعيدية قد تضع عراقيل جديدة أمام اللجنة العسكرية.
ولم يعلم أسباب إعادة الامن المركزي والحرس الجمهوري المتاريس إلى مداخل شارع هايل، وهل تمت بموافقة اللجنة العسكرية وعلمها من عدمه.
وكانت اللجنة العسكرية قد بدأت أمس عملها في إزالة المتاريس من بعض مناطق العاصمة وبالأخص شارع الزبيري وشارع الستين وشارع النصر والزراعة وغيرها من المناطق الآخرى.
وعلى صعيد آخر تم يوم أمس السماح بمرور السيارات تحت جسر الزبيري في جولة كنتاكي بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على إغلاقها لكن ما يزال الإفتتاح بصورة جزئية.
وأنسحب عدد من المسلحين القبليين التابعين للنظام من شارع الزبيري ومن مبنى كاك بنك الذي تم تحويله إلى ثكنة عسكرية لمسلحين قبليين في وقت سابق.
ولم يعلم أسباب إعادة الامن المركزي والحرس الجمهوري المتاريس إلى مداخل شارع هايل، وهل تمت بموافقة اللجنة العسكرية وعلمها من عدمه.
وكانت اللجنة العسكرية قد بدأت أمس عملها في إزالة المتاريس من بعض مناطق العاصمة وبالأخص شارع الزبيري وشارع الستين وشارع النصر والزراعة وغيرها من المناطق الآخرى.
وعلى صعيد آخر تم يوم أمس السماح بمرور السيارات تحت جسر الزبيري في جولة كنتاكي بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على إغلاقها لكن ما يزال الإفتتاح بصورة جزئية.
وأنسحب عدد من المسلحين القبليين التابعين للنظام من شارع الزبيري ومن مبنى كاك بنك الذي تم تحويله إلى ثكنة عسكرية لمسلحين قبليين في وقت سابق.