كشف الشيخ الوليد الإبراهيم، رئيس مجلس إدارة تلفزيون الشرق الأوسط، أن المجموعة تعتزم إطلاق قناة إخبارية ثانية تسير على نهج وسياسة قناة العربية الإخبارية نفسه.
وقد كشف الإبراهيم في حديث هاتفي مع "الجزيرة" أن القناة الجديدة ستحمل اسم "العربية الحدث" وستكون مكملة لقناة العربية الإخبارية، مشيرًا إلى أن هناك عدة أسباب دفعت المجموعة للتفكير في إطلاق القناة الجديدة وهي تسارع الأحداث في البلدان العربية واستمرار الاضطرابات، ومن ثم لم تعد قناة واحدة قادرة على تحمل هذه الأحداث المتسارعة، لا سيما وأن القناة الأم في مجموعة الأخبار لديها هيكلة برامج ثابتة، وتضطر في بعض الأحداث إلى مواصلة البث المباشر للحدث على حساب برامج أخرى لها أيضًا متابعوها وجمهورها، كما أن بعض البلدان التي يمر بها الريع العربي زاخرة بالكثيرة من الأحداث السياسية المهمة.
وأضاف أن للقناة الآن جمهور عريض من المتابعين والمشاهدين في أنحاء العالم، حتى من غير الناطقين بالعربية ولا سيما أن وكالات الأنباء العالمية وساسة العالم حريصون على متابعة قناة العربية. وأشار الإبراهيم إلى أن العالم زاخر الآن أيضًا بالأحداث الاقتصادية سريعة الوتيرة التي تحتاج إلى متابعة مستمرة.
وقد كشف الإبراهيم في حديث هاتفي مع "الجزيرة" أن القناة الجديدة ستحمل اسم "العربية الحدث" وستكون مكملة لقناة العربية الإخبارية، مشيرًا إلى أن هناك عدة أسباب دفعت المجموعة للتفكير في إطلاق القناة الجديدة وهي تسارع الأحداث في البلدان العربية واستمرار الاضطرابات، ومن ثم لم تعد قناة واحدة قادرة على تحمل هذه الأحداث المتسارعة، لا سيما وأن القناة الأم في مجموعة الأخبار لديها هيكلة برامج ثابتة، وتضطر في بعض الأحداث إلى مواصلة البث المباشر للحدث على حساب برامج أخرى لها أيضًا متابعوها وجمهورها، كما أن بعض البلدان التي يمر بها الريع العربي زاخرة بالكثيرة من الأحداث السياسية المهمة.
وأضاف أن للقناة الآن جمهور عريض من المتابعين والمشاهدين في أنحاء العالم، حتى من غير الناطقين بالعربية ولا سيما أن وكالات الأنباء العالمية وساسة العالم حريصون على متابعة قناة العربية. وأشار الإبراهيم إلى أن العالم زاخر الآن أيضًا بالأحداث الاقتصادية سريعة الوتيرة التي تحتاج إلى متابعة مستمرة.
