قامت النقاط العسكرية التابعة لقوات الأمن المركزي، والنجدة، والحرس الجمهوري في العاصمة صنعاء بنزع صور علي عبدالله صالح من كافة نقاط التفتيش التابعه لها.
وأختفت صور صالح هذا الأسبوع من كل نقاط التفتيش، وأصبح من الصعب على المواطن العادي التفريق بين نقاط التفتيش التابعة لقوات صالح، والتابعة للقوات المؤيدة للثورة، إلا من خلال الزي العسكري الذي يلبسه الجنود أو مكان تواجد نقطة التفتيش.
وكانت القوات المؤيدة لصالح تتبع سياسة رفع صور صالح في كل نقاط التفتيش التابعة لها، بعد إنتشار نقاط عسكرية مؤيدة للثورة الشبابية الشعبية في العاصمة صنعاء.
وجاءت هذه الخطوة بعد التوقيع على المبادرة الخليجية ونقل صلاحيات صالح إلى نائبه عبدربه منصور هادي وتشكيل لجنة الشئون العسكرية والأمن.
واعرب كثير من المواطنين أستطلع يمن برس أرائهم عن إرتياحهم لنزع صور صالح وطالبوا بعدم رفع إي صور لصالح، أو نائبه عبدربه منصور هادي، أو إي رئيس قادم لليمن، حتى لا تكون وسيلة لدعم ديكتاتورية جديدة في اليمن.
كما تعرضت صورة كبيرة لصالح في ساحة العروض بمدينة عدن للتمزيق من قبل محتجين مناهضين لنظامه، بعد مرور 17 عاماً على نصبها إثر حرب صيف 94.
وشن مناهضين شباب لنظام صالح حلمة لتنظيف شوارع مدن رئيسية من صوره، منها مدينة تعز والحديدة وبعض مناطق العاصمة صنعاء، كما تعرضت صور صالح للتمزيق والنزع من جامعات صنعاء والحديدة وذمار وتعز، بعد ان كانت ترفع في كل الكليات والقاعات.
وأختفت صور صالح هذا الأسبوع من كل نقاط التفتيش، وأصبح من الصعب على المواطن العادي التفريق بين نقاط التفتيش التابعة لقوات صالح، والتابعة للقوات المؤيدة للثورة، إلا من خلال الزي العسكري الذي يلبسه الجنود أو مكان تواجد نقطة التفتيش.
وكانت القوات المؤيدة لصالح تتبع سياسة رفع صور صالح في كل نقاط التفتيش التابعة لها، بعد إنتشار نقاط عسكرية مؤيدة للثورة الشبابية الشعبية في العاصمة صنعاء.
وجاءت هذه الخطوة بعد التوقيع على المبادرة الخليجية ونقل صلاحيات صالح إلى نائبه عبدربه منصور هادي وتشكيل لجنة الشئون العسكرية والأمن.
واعرب كثير من المواطنين أستطلع يمن برس أرائهم عن إرتياحهم لنزع صور صالح وطالبوا بعدم رفع إي صور لصالح، أو نائبه عبدربه منصور هادي، أو إي رئيس قادم لليمن، حتى لا تكون وسيلة لدعم ديكتاتورية جديدة في اليمن.
كما تعرضت صورة كبيرة لصالح في ساحة العروض بمدينة عدن للتمزيق من قبل محتجين مناهضين لنظامه، بعد مرور 17 عاماً على نصبها إثر حرب صيف 94.
وشن مناهضين شباب لنظام صالح حلمة لتنظيف شوارع مدن رئيسية من صوره، منها مدينة تعز والحديدة وبعض مناطق العاصمة صنعاء، كما تعرضت صور صالح للتمزيق والنزع من جامعات صنعاء والحديدة وذمار وتعز، بعد ان كانت ترفع في كل الكليات والقاعات.
