كشفت صحيفة الأهالي في عددها الصادر اليوم وثيقه أمنية سريه من الدرجة (رمز) تقدم حصرا بأعداد وأماكن المعتصمين في أمانة العاصمة من "المؤيدين للشرعية الدستورية ".
وحددت الوثيقة الانتماءات القبلية لهم, وكان صالح قد استقدم مجاميع من البلاطجة وقام بتسليحهم وتوزيعهم على عدد من المناطق بأمانة العاصمة ,حيث قاموا بجرائم متكررة بحق الشباب المعتصمين.
ويتضح من خلال الوثيقة أن عدد المعتصمين الموالين لصالح لا يتجاوز الألفي شخص الأمر الذي يفضح وبشكل جلي مدى الكذب والتضليل الذي كان يمارسه الإعلام الرسمي طوال فترة الثورة عن أعداد المعتصمين الموالين والملايين المحتشده في السبعين وغيرها من الترهات التي كان يضلل بها الرأي العام ليصور المسألة وكأن الشعب منقسم إلى نصفين ملايين في السعبين وملايين في الستين.
وحددت الوثيقة الانتماءات القبلية لهم, وكان صالح قد استقدم مجاميع من البلاطجة وقام بتسليحهم وتوزيعهم على عدد من المناطق بأمانة العاصمة ,حيث قاموا بجرائم متكررة بحق الشباب المعتصمين.
ويتضح من خلال الوثيقة أن عدد المعتصمين الموالين لصالح لا يتجاوز الألفي شخص الأمر الذي يفضح وبشكل جلي مدى الكذب والتضليل الذي كان يمارسه الإعلام الرسمي طوال فترة الثورة عن أعداد المعتصمين الموالين والملايين المحتشده في السبعين وغيرها من الترهات التي كان يضلل بها الرأي العام ليصور المسألة وكأن الشعب منقسم إلى نصفين ملايين في السعبين وملايين في الستين.