أستهجن الجيش المؤيد للثورة نظام صالح بقيام المطبخ الإعلامي لعلي صالح بفركة إعلامية وهمية هزيلة منافية للواقع ومجافية للأخلاق عبر إظهاره لمختطفين من منتسبي الفرقة الأولى مدرع والجيش المؤيد للثورة ومنتسبي الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والأمن المركزي المنضمين للثورة على أنه القي القبض عليهم في ساحات حاضنة الثورة تعز الباسلة.
وأضاف البيان الذي تلقى يمن برس نسخة منه "أن نظام صالح لم يجد من وسيلة لتغطية جرائمه القذرة في تعز الثائرة ولكي يرفع معنويات المغرر بهم ممن لا يزال يستخدمهم كورقة لمشاركته المسئولية الأخلاقية والقانونية في جرائمه النكراء في حق الشعب اليمني الأبي".
وناشد البيان عبد ربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية واللجنة العسكرية سرعة إطلاق الآف المختطفين من أحرار اليمن في زنازين العائلة وأقبية عصابات الأذرع الأمنية وأزلامهم .
وتجاهل البيان الأنباء التي تحدثت عن إلقاء القبض على العميد صادق سرحان أحد أهم قادة أنصار الثورة في محافظة تعز ولم ينفها أو يؤكدها، وكانت أنباء سابقة تحدثت عن إعتقاله.
وكان العميد صادق سرحان قد نفى أنباء إعتقاله في وقت سابق اليوم وتناقلت العديد من وسائل الإعلام عن مصادر مقربه له أيضاً نفيها أنباء إعتقاله.
(( ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هولاء الذين كذبوا على ربهم الا لعنة الله على الظالمين )) . ( سورة هود )
يا جمــــــــاهيـــــــــــــــــــــــــــــــــر شعبنـــــــــــــــــــا اليمنـــــــي العظيم ,
لقد دأب علي عبدالله صالح وأقربائه وأزلامه على التضليل والكذب والدجل والخداع على أبناء شعبنا لثلاثة عقود مضت وليس بمستغرب عليهم اليوم أن ترتفع وتيرة دجلهم وتدليسهم وإفترائاتهم الممجوجة , وليس بخاف على شعبنا اليمني العظيم كل أساليب التضليل والدجل وممارسات السوء وتزييف الحقائق وإختلاق الأباطيل وممارسة الإفك السياسي كمنتج حصري لنظام الفوضى وازلام الباطل ودهاقنة سياسة الكذب المفضوح والهدر الممجوج وكعادته نظام السوء لم يرعوي عن أي شيء بإستثمار كل مافي الوطن كأوراق وكروت خرقاء ليسوق زيف أباطيله معتسفاً الحقائق ومجافياً للمصداقية , فمنذ فترات متفاوته من عمر ثورة الأخلاق وهو يقوم بإختطاف شباب الثورة والتقطع القذر سواء لمنتسبي الفرقة الأولى مدرع والجيش المؤيد للثورة ومنتسبي الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والأمن المركزي المنضمين للثورة وإقتيادهم الى زنازين الأمن القومي وأوكار النظام العائلي وممارسة هواياته العفنه تعذيباً وتجريحاً وبذاءةً لأحرار اليمن ومناضليه فأحدث في العديد منهم العاهات المستدامة محاولاً أن يقهر فيهم كبرياء الوطن وشموخ نفوسهم الأبية متلذذاً بعذابات وجراحات أنبل شباب اليمن , وليطالعنا اليوم مطبخه الأمني الهزيل سيء الصيت وقبيح الفعال بإنزال تهم باطلة وتخرصات مضللة عن ضحاياهم المختطفين المعذبين والمسالمين وليدبج زيفه ودجله من أنه القي القبض عليهم في ساحات حاضنة الثورة تعز الباسلة .
لم يجد النظام المسخ من وسيلة لتغطية جرائمه القذرة في تعز الثائرة وفشله المريع على صخرة صمود أحرار الثورة في سيدة مدائن الثورة تعز التي قهرت كبرياء الطغيان ومرغت أنف عصابات القتل في التراب , لم يسعه افلاسه الا اختلاق إنتصارات وهمية هزيلة منافية للواقع ومجافية للأخلاق والقيم التي لم يعرفها ولم يفهم مدلولاتها علي عبد الله صالح طيلة حياته متوهماً رفع معنويات المغرر بهم ممن لا يزال يستخدمهم كورقة لمشاركته المسئولية الأخلاقية والقانونية في جرائمه النكراء في حق الشعب اليمني الأبي .
يا جماهير شعبنا الأبي ...
هاهي عصابات النظام البائد تزعم كذباً أنها القت القبض على ثلة من شباب الثورة الذين إختطفتهم منذ عشرة أشهر وما تلاها بأزمنة متفرقة وهي تعلم علم اليقين بزيف إدعائها لكنه الإفلاس الأخلاقي والقيمي الذي يفتقده في الأصل صالح وأقربائه وأزلامه كأخر أوراق المفلسين , هكذا تعلمنا شواهد التاريخ ولحظات السقوط المريعه لكل طغاة العالم .
إن الإعلان الفرية لهو إعتراف صريح وسيد الأدلة بارتكاب الأذرع الأمنية القذرة لنظام الفوضى جرائم الاختطاف والتقطع لأبناء الشعب اليمني لا تسقطها الأزمنة ويمكن لأي رجل قانون يمعن في الظروف والأدلة والملابسات ويرجع الى تاريخ وبلاغات مختلف مكونات الثورة عن مختطفيهم يكشف ويفضح زيف صناع الكذب غير المهرة .
واننا في قيادة أنصار الثورة والجيش اليمني الحر المؤيد للثورة نناشد الأخ / عبد ربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية واللجنة العسكرية سرعة إطلاق الآف المختطفين من أحرار اليمن في زنازين العائلة وأقبية عصابات الأذرع الأمنية وأزلامهم .
الحرية لقناديل الثورة المختطفين , التحية والمجد لشباب الثورة السلمية في تعز وفي كل ميادين النضال وساحات الحرية والتغيير الذين يسترخصون أرواحهم في سبيل الحرية والعدالة والمساوآة .
النصر للثورة .... والرحمة للشهداء ... والمجد والخلود لليمن
صادر عن قيادة أنصار الثورة الشبابية الشعبية السلمية والجيش اليمني الحر المؤيد للثورة -الثلاثاء 6/12/2011 م.
وأضاف البيان الذي تلقى يمن برس نسخة منه "أن نظام صالح لم يجد من وسيلة لتغطية جرائمه القذرة في تعز الثائرة ولكي يرفع معنويات المغرر بهم ممن لا يزال يستخدمهم كورقة لمشاركته المسئولية الأخلاقية والقانونية في جرائمه النكراء في حق الشعب اليمني الأبي".
وناشد البيان عبد ربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية واللجنة العسكرية سرعة إطلاق الآف المختطفين من أحرار اليمن في زنازين العائلة وأقبية عصابات الأذرع الأمنية وأزلامهم .
وتجاهل البيان الأنباء التي تحدثت عن إلقاء القبض على العميد صادق سرحان أحد أهم قادة أنصار الثورة في محافظة تعز ولم ينفها أو يؤكدها، وكانت أنباء سابقة تحدثت عن إعتقاله.
وكان العميد صادق سرحان قد نفى أنباء إعتقاله في وقت سابق اليوم وتناقلت العديد من وسائل الإعلام عن مصادر مقربه له أيضاً نفيها أنباء إعتقاله.
بلاغ صحفي
(( ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هولاء الذين كذبوا على ربهم الا لعنة الله على الظالمين )) . ( سورة هود )
يا جمــــــــاهيـــــــــــــــــــــــــــــــــر شعبنـــــــــــــــــــا اليمنـــــــي العظيم ,
لقد دأب علي عبدالله صالح وأقربائه وأزلامه على التضليل والكذب والدجل والخداع على أبناء شعبنا لثلاثة عقود مضت وليس بمستغرب عليهم اليوم أن ترتفع وتيرة دجلهم وتدليسهم وإفترائاتهم الممجوجة , وليس بخاف على شعبنا اليمني العظيم كل أساليب التضليل والدجل وممارسات السوء وتزييف الحقائق وإختلاق الأباطيل وممارسة الإفك السياسي كمنتج حصري لنظام الفوضى وازلام الباطل ودهاقنة سياسة الكذب المفضوح والهدر الممجوج وكعادته نظام السوء لم يرعوي عن أي شيء بإستثمار كل مافي الوطن كأوراق وكروت خرقاء ليسوق زيف أباطيله معتسفاً الحقائق ومجافياً للمصداقية , فمنذ فترات متفاوته من عمر ثورة الأخلاق وهو يقوم بإختطاف شباب الثورة والتقطع القذر سواء لمنتسبي الفرقة الأولى مدرع والجيش المؤيد للثورة ومنتسبي الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والأمن المركزي المنضمين للثورة وإقتيادهم الى زنازين الأمن القومي وأوكار النظام العائلي وممارسة هواياته العفنه تعذيباً وتجريحاً وبذاءةً لأحرار اليمن ومناضليه فأحدث في العديد منهم العاهات المستدامة محاولاً أن يقهر فيهم كبرياء الوطن وشموخ نفوسهم الأبية متلذذاً بعذابات وجراحات أنبل شباب اليمن , وليطالعنا اليوم مطبخه الأمني الهزيل سيء الصيت وقبيح الفعال بإنزال تهم باطلة وتخرصات مضللة عن ضحاياهم المختطفين المعذبين والمسالمين وليدبج زيفه ودجله من أنه القي القبض عليهم في ساحات حاضنة الثورة تعز الباسلة .
لم يجد النظام المسخ من وسيلة لتغطية جرائمه القذرة في تعز الثائرة وفشله المريع على صخرة صمود أحرار الثورة في سيدة مدائن الثورة تعز التي قهرت كبرياء الطغيان ومرغت أنف عصابات القتل في التراب , لم يسعه افلاسه الا اختلاق إنتصارات وهمية هزيلة منافية للواقع ومجافية للأخلاق والقيم التي لم يعرفها ولم يفهم مدلولاتها علي عبد الله صالح طيلة حياته متوهماً رفع معنويات المغرر بهم ممن لا يزال يستخدمهم كورقة لمشاركته المسئولية الأخلاقية والقانونية في جرائمه النكراء في حق الشعب اليمني الأبي .
يا جماهير شعبنا الأبي ...
هاهي عصابات النظام البائد تزعم كذباً أنها القت القبض على ثلة من شباب الثورة الذين إختطفتهم منذ عشرة أشهر وما تلاها بأزمنة متفرقة وهي تعلم علم اليقين بزيف إدعائها لكنه الإفلاس الأخلاقي والقيمي الذي يفتقده في الأصل صالح وأقربائه وأزلامه كأخر أوراق المفلسين , هكذا تعلمنا شواهد التاريخ ولحظات السقوط المريعه لكل طغاة العالم .
إن الإعلان الفرية لهو إعتراف صريح وسيد الأدلة بارتكاب الأذرع الأمنية القذرة لنظام الفوضى جرائم الاختطاف والتقطع لأبناء الشعب اليمني لا تسقطها الأزمنة ويمكن لأي رجل قانون يمعن في الظروف والأدلة والملابسات ويرجع الى تاريخ وبلاغات مختلف مكونات الثورة عن مختطفيهم يكشف ويفضح زيف صناع الكذب غير المهرة .
واننا في قيادة أنصار الثورة والجيش اليمني الحر المؤيد للثورة نناشد الأخ / عبد ربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية واللجنة العسكرية سرعة إطلاق الآف المختطفين من أحرار اليمن في زنازين العائلة وأقبية عصابات الأذرع الأمنية وأزلامهم .
الحرية لقناديل الثورة المختطفين , التحية والمجد لشباب الثورة السلمية في تعز وفي كل ميادين النضال وساحات الحرية والتغيير الذين يسترخصون أرواحهم في سبيل الحرية والعدالة والمساوآة .
النصر للثورة .... والرحمة للشهداء ... والمجد والخلود لليمن
صادر عن قيادة أنصار الثورة الشبابية الشعبية السلمية والجيش اليمني الحر المؤيد للثورة -الثلاثاء 6/12/2011 م.