تحل اليوم ذكرى نجاة نبى الله موسى عليه السلام وقومه من آل إسرائيل، من يد فرعون ورفاقه، وهى ذكرى يحتفل بها اليهود أيضاً، كما يحتفل بها المسلمون.
ولم يفوت رسام الكاريكاتير الإسرائيلى - موشيق - هذه الذكرى التى حدثت فى مصر القديمة دون أن يقوم بعملية إسقاط وربط بينها وبين الأحداث الجارية فى مصر- وخلال رسم كاريكاتورى له بصحيفة معاريف - صوّر ثوار مصر، وكأنهم قوم فرعون الذين يريدون القضاء على الطفل الذى توقع المنجمون أنه سيقضى على فرعون، لكن أراد الله أن يوحى لأم موسى أن تلقى به فى البحر، حتى ينجو من بطش فرعون، الذى ينشأ فى قصره ليقضى عليه، هذه المرة كانت اتفاقية السلام، كما صورها رسام الكاريكاتير هى الطفل الذى يحتاج إلى معجزة لينجو من يد ثوار مصر.
ولم يفوت رسام الكاريكاتير الإسرائيلى - موشيق - هذه الذكرى التى حدثت فى مصر القديمة دون أن يقوم بعملية إسقاط وربط بينها وبين الأحداث الجارية فى مصر- وخلال رسم كاريكاتورى له بصحيفة معاريف - صوّر ثوار مصر، وكأنهم قوم فرعون الذين يريدون القضاء على الطفل الذى توقع المنجمون أنه سيقضى على فرعون، لكن أراد الله أن يوحى لأم موسى أن تلقى به فى البحر، حتى ينجو من بطش فرعون، الذى ينشأ فى قصره ليقضى عليه، هذه المرة كانت اتفاقية السلام، كما صورها رسام الكاريكاتير هى الطفل الذى يحتاج إلى معجزة لينجو من يد ثوار مصر.