أكد مصدر إعلامي بمكتب نائب رئيس الجمهورية، عبده ربه منصور، أن سبب تأخير تشكيل اللجنة العسكرية هو مرتبط بالتفاهم على تشكيل حكومة الوفاق الوطني الجديدة.
وأضاف المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ" أنه من المعروف أن اللجنة العسكرية مهمتها تنفيذ سياسة الحكومة الجديدة وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة.
وأشار إلى أنه "قد تم إبلاغ المعارضة بهذا الموضوع وكذلك السفراء الأشقاء والأصدقاء المعنيين للمتابعة ولم يكن هناك أي تأجيل أو تأخير عن الموعد الطبيعي المحدد".
وتنص الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية على تشكيل لجنة عسكرية في غضون خمسة أيام من التوقيع الذي تم في الرياض يوم 23 نوفمبر الماضي، فيما تعلن الحكومة خلال 14 يوماً.
ومضت حتى الآن عشرة أيام دون إحراز أي تقدم في بشأن هذا البند.
ويأتي هذا التصريح بعد حديث لرئيس الوزراء المكلف محمد سالم باسندوه مساء أمس على قناة "الجزيرة" والتي قال فيه ان هادي لا يمارس مهامة الرئاسية ، مضيفا ان اسماء المعارضه جاهزة وانه لن يتم تسليمها الا بعد تشكيل اللجنة العسكرية.
ويتبادل الحزب الحاكم والمعارضة اتهامات بخرق المبادرة والياتها ، في حين تشهد مدينة تعز هدوء حذر بعد اعلان وقف لاطلاق النار اليوم ، وياتي هذا بعد سقوط عشرات القتلى والجرحى في مواجهات بين قوات صالح ومعارضين له.
وتطالب المعارضة بتشكيل اللجنة العسكرية والتي يفترض إن تقوم برفع المظاهر المسلحة من اليمن وبإعادة هيكلة القوات الأمنية والعسكرية المنقسمة ويسيطر على معظمها أقرباء الرئيس صالح.
وأضاف المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ" أنه من المعروف أن اللجنة العسكرية مهمتها تنفيذ سياسة الحكومة الجديدة وفقا للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة.
وأشار إلى أنه "قد تم إبلاغ المعارضة بهذا الموضوع وكذلك السفراء الأشقاء والأصدقاء المعنيين للمتابعة ولم يكن هناك أي تأجيل أو تأخير عن الموعد الطبيعي المحدد".
وتنص الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية على تشكيل لجنة عسكرية في غضون خمسة أيام من التوقيع الذي تم في الرياض يوم 23 نوفمبر الماضي، فيما تعلن الحكومة خلال 14 يوماً.
ومضت حتى الآن عشرة أيام دون إحراز أي تقدم في بشأن هذا البند.
ويأتي هذا التصريح بعد حديث لرئيس الوزراء المكلف محمد سالم باسندوه مساء أمس على قناة "الجزيرة" والتي قال فيه ان هادي لا يمارس مهامة الرئاسية ، مضيفا ان اسماء المعارضه جاهزة وانه لن يتم تسليمها الا بعد تشكيل اللجنة العسكرية.
ويتبادل الحزب الحاكم والمعارضة اتهامات بخرق المبادرة والياتها ، في حين تشهد مدينة تعز هدوء حذر بعد اعلان وقف لاطلاق النار اليوم ، وياتي هذا بعد سقوط عشرات القتلى والجرحى في مواجهات بين قوات صالح ومعارضين له.
وتطالب المعارضة بتشكيل اللجنة العسكرية والتي يفترض إن تقوم برفع المظاهر المسلحة من اليمن وبإعادة هيكلة القوات الأمنية والعسكرية المنقسمة ويسيطر على معظمها أقرباء الرئيس صالح.