كان العلماء على يقين من وجود الجليد بكميات كبيرة على الكوكب الأحمر(المريخ)، ولكن تركيبه الكيميائي كان لغزا بالنسبة لهم.
كان تفكير العلماء بشأن هذه المسألة ينحصر في معرفة، هل ان هذا الجليد يتكون من انجماد جزيئات الماء كما يحصل على الأرض، أم أنه يشبه الجليد الذي الجزء الأكبر منه هو ثاني أوكسيد الكربون، الذي يغطي بعض الأماكن من الكوكب.
تمكن العلماء قبل فترة من سبر سطح المريخ بواسطة منظومات رادار وتأكدوا من وجود طبقات سميكة من الماء المتجمد تحت تراب وغبار سطح الكوكب، يقدر حجمها بـ 150 مليار متر مكعب. كما أن الكوكب بكامله مغلف بطبقة جليدية، إلا أن أكثرها سمكا وكمية تقع في خطوط العرض الوسطى.
كان تفكير العلماء بشأن هذه المسألة ينحصر في معرفة، هل ان هذا الجليد يتكون من انجماد جزيئات الماء كما يحصل على الأرض، أم أنه يشبه الجليد الذي الجزء الأكبر منه هو ثاني أوكسيد الكربون، الذي يغطي بعض الأماكن من الكوكب.
تمكن العلماء قبل فترة من سبر سطح المريخ بواسطة منظومات رادار وتأكدوا من وجود طبقات سميكة من الماء المتجمد تحت تراب وغبار سطح الكوكب، يقدر حجمها بـ 150 مليار متر مكعب. كما أن الكوكب بكامله مغلف بطبقة جليدية، إلا أن أكثرها سمكا وكمية تقع في خطوط العرض الوسطى.