ما تزال الصحف الدولية تتابع باهتمام نتائج الانتخابات المصرية التي تشير إلى فوز الإسلاميين، وهو تنام متزايد لنفوذ الحركات الإسلامية في دول الربيع العربي، بينما نشرت تقارير أخرى من المنظقة والعالم.
واشنطن بوست
فقد نشرت الصحيفة الأمريكية تقريرا قالت فيه إن "تكنولوجيا المراقبة الأمريكية الصنع تباع في جميع أنحاء العالم بقليل من القيود، وقد أثارت هذه التجارة المزدهرة نشطاء حقوق الإنسان والمدافعين عن الخصوصية، والذين يدعون أن تلك الأنظمة انتهى بها المطاف في أيدي الحكومات القمعية مثل سوريا وايران والصين."
ونقلت الصحيفة عن النائب الجمهوري كريستوفر سميث قوله "أنت بحاجة لأمرين من أجل بقاء أي ديكتاتورية: الدعاية والشرطة السرية."
وقالت الصحيفة إن سميث اقترح مشروع قانون لفرض قيود على بيع تكنولوجيا المراقبة في الخارج، مضيفا أن "الدعاية والشرطة السرية يتم دعمهما بطريقة كبيرة من قبل شركات التكنولوجيا الفائقة."
وأشارت الصحيفة إلى أن "تكنولوجيا المراقبة الأمريكية يبلغ حجم سوقها نحو 5 مليارات دولار عبر بيع أحدث أجهزة الرصد وأنظمة التتبع وتطبيقات التنصت كل عام."
نيويورك تايمز
وفي الشأن اليمني نشرت صحيفة نيويورك تايمز خبرا حول التوصل إلى اتفاق لتشكيل الحكومة المؤقتة في اليمن، بعد أكثر من أسبوع من موافقة الرئيس علي عبدالله صالح على اتفاق لنقل السلطة.
وقالت الصحيفة إن "المعارضة السياسية في اليمن أعلنت انها وافقت على تشكيلة حكومة مؤقتة مع حزب الرئيس علي عبد الله صالح، ستكون حكومة وحدة تقود البلاد حتى الانتخابات الرئاسية المقررة في فبراير/شباط المقبل."
وأضافت الصحيفة أنه "على الرغم من التقدم السياسي، استمر سفك الدماء، وقال سكان ومسؤولون إن ما لا يقل عن 12 من المدنيين والجنود ومسلحين موالين الحكومة لقوا مصرعهم في مدينة تعز، مرتع المظاهرات المناهضة للحكومة."
تايمز
من جهتها، كتبت صحيفة تايمز افتتاحيتها تحت عنوان "اختبار للديمقراطية،" والتي تناقش فوز الإسلاميين في المرحلة الإولى من الانتخابات المصرية، وتحذر من مخاطر حصول الاسلاميين على الأغلبية في اول انتخابات حرة.
وترى الصحيفة أن "الإخوان المسلمين والسلفيين متشددون دينيا،" لكنها تؤكد على ضرورة احترام ارداة الناخبين المصريين، وتطالب بضغط أمريكي وأوروبي من اجل احترام القانون والحريات من قبل أي قوى تتولى السلطة في مصر.
وحذرت الصحيفة من "التساهل مع بقاء المجلس العسكري في السلطة إلى ما بعد الموعد الذي حدده لتسليمها للمدنيين،" وترى ان ذلك قد يعيد الاحتجاجات التي اطاحت بمبارك، بل قد يشجع نظام الأسد في سوريا على الاستمرار في قمع شعبه.
واشنطن بوست
فقد نشرت الصحيفة الأمريكية تقريرا قالت فيه إن "تكنولوجيا المراقبة الأمريكية الصنع تباع في جميع أنحاء العالم بقليل من القيود، وقد أثارت هذه التجارة المزدهرة نشطاء حقوق الإنسان والمدافعين عن الخصوصية، والذين يدعون أن تلك الأنظمة انتهى بها المطاف في أيدي الحكومات القمعية مثل سوريا وايران والصين."
ونقلت الصحيفة عن النائب الجمهوري كريستوفر سميث قوله "أنت بحاجة لأمرين من أجل بقاء أي ديكتاتورية: الدعاية والشرطة السرية."
وقالت الصحيفة إن سميث اقترح مشروع قانون لفرض قيود على بيع تكنولوجيا المراقبة في الخارج، مضيفا أن "الدعاية والشرطة السرية يتم دعمهما بطريقة كبيرة من قبل شركات التكنولوجيا الفائقة."
وأشارت الصحيفة إلى أن "تكنولوجيا المراقبة الأمريكية يبلغ حجم سوقها نحو 5 مليارات دولار عبر بيع أحدث أجهزة الرصد وأنظمة التتبع وتطبيقات التنصت كل عام."
نيويورك تايمز
وفي الشأن اليمني نشرت صحيفة نيويورك تايمز خبرا حول التوصل إلى اتفاق لتشكيل الحكومة المؤقتة في اليمن، بعد أكثر من أسبوع من موافقة الرئيس علي عبدالله صالح على اتفاق لنقل السلطة.
وقالت الصحيفة إن "المعارضة السياسية في اليمن أعلنت انها وافقت على تشكيلة حكومة مؤقتة مع حزب الرئيس علي عبد الله صالح، ستكون حكومة وحدة تقود البلاد حتى الانتخابات الرئاسية المقررة في فبراير/شباط المقبل."
وأضافت الصحيفة أنه "على الرغم من التقدم السياسي، استمر سفك الدماء، وقال سكان ومسؤولون إن ما لا يقل عن 12 من المدنيين والجنود ومسلحين موالين الحكومة لقوا مصرعهم في مدينة تعز، مرتع المظاهرات المناهضة للحكومة."
تايمز
من جهتها، كتبت صحيفة تايمز افتتاحيتها تحت عنوان "اختبار للديمقراطية،" والتي تناقش فوز الإسلاميين في المرحلة الإولى من الانتخابات المصرية، وتحذر من مخاطر حصول الاسلاميين على الأغلبية في اول انتخابات حرة.
وترى الصحيفة أن "الإخوان المسلمين والسلفيين متشددون دينيا،" لكنها تؤكد على ضرورة احترام ارداة الناخبين المصريين، وتطالب بضغط أمريكي وأوروبي من اجل احترام القانون والحريات من قبل أي قوى تتولى السلطة في مصر.
وحذرت الصحيفة من "التساهل مع بقاء المجلس العسكري في السلطة إلى ما بعد الموعد الذي حدده لتسليمها للمدنيين،" وترى ان ذلك قد يعيد الاحتجاجات التي اطاحت بمبارك، بل قد يشجع نظام الأسد في سوريا على الاستمرار في قمع شعبه.