اتهم نجل شقيق الرئيس صالح، وأركان حرب الأمن المركزي، العميد يحيى محمد عبد الله صالح، من وصفهم بـ (الفئة الضالة والمضللة) باستعداء النضال الوطني الفلسطيني و إرسال إشارات للكيان الصهيوني.
ووصف يحي صالح، رئيس جمعية كنعان لفلسطين في اليمن، خلال احتفال نظمته الجمعية بمناسبة يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، ان ما يجري في الوطن العربي بأنه ربيع أمريكي ما لم تتفتح زهوره بفلسطين الحرة المستقلة.
وقال يحي في كلمته اليوم "عهد الله لن نرحل.. لن نرحل.. لن نرحل.." ردا على الاحتجاجات الشعبية المتواصلة منذ نحو 10 أشهر، للمطالبة برحيل صالح عن السلطة، وإسقاط نظامه، ومحاكمته.
ويتهم شباب الثورة العميد يحيى محمد عبدالله صالح الذي يقود قوات الأمن المركزي بإرتكاب جرائم حرب ضد المتظاهرين السلمييين ويطالبون بمحاكمته.
وأتهم يحي محمد عبدالله صالح شباب الثورة بالإعتداء على قاعة الشهيد الراحل ياسر عرفات بجامعة صنعاء ونزع اللوحة التذكارية وتخريب محتوياتها، وقال بأنهم بهذا "الاعتداء يرسلون إشارات للصهاينة بأنهم أعداء للنضال الوطني الفلسطيني"، حسب قوله.
وانتقد يحي الولايات المتحدة الأمريكية من تنكرها لجوهر الديمقراطية وحرمان منظمة اليونسكو من (60) مليون دولار على إثر اعتراف الأخيرة بالدولة الفلسطينية وقبولها عضواً كامل العضوية في اليونسكو بتصويت (103) أعضاء مقابل رفض أمريكا ومعها (15) دولة فقط.
كما استنكر ما اسماه بالحديث اليومي والدروس اليومية الأمريكية عن الديمقراطية، وأكد في هذا الصدد استحالة وجود ربيع عربي بدون فلسطين الحرة المستقلة قائلاً: " لن تتفتح زهور الربيع إلا بالقدس الشريف عاصمة دولة فلسطين المستقلة، وبدون ذلك فإنه ربيع أمريكي في وطننا العربي".
وكان حفل أقيم صباح اليوم في خيمة المقاومة بالعاصمة صنعاء حضره سفير دولة فلسطين في اليمن والسيد دنيال باتو ممثل منظمة الأغذية العالمية في اليمن وعدداً من المسئولين والمثقفين وعدد من أبناء الجالية الفلسطينية في اليمن وحضور جماهيري محدود بسبب التشديدات الأمنية التي رافقت حضور يحي محمد عبدالله صالح.
ووصف يحي صالح، رئيس جمعية كنعان لفلسطين في اليمن، خلال احتفال نظمته الجمعية بمناسبة يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، ان ما يجري في الوطن العربي بأنه ربيع أمريكي ما لم تتفتح زهوره بفلسطين الحرة المستقلة.
وقال يحي في كلمته اليوم "عهد الله لن نرحل.. لن نرحل.. لن نرحل.." ردا على الاحتجاجات الشعبية المتواصلة منذ نحو 10 أشهر، للمطالبة برحيل صالح عن السلطة، وإسقاط نظامه، ومحاكمته.
ويتهم شباب الثورة العميد يحيى محمد عبدالله صالح الذي يقود قوات الأمن المركزي بإرتكاب جرائم حرب ضد المتظاهرين السلمييين ويطالبون بمحاكمته.
وأتهم يحي محمد عبدالله صالح شباب الثورة بالإعتداء على قاعة الشهيد الراحل ياسر عرفات بجامعة صنعاء ونزع اللوحة التذكارية وتخريب محتوياتها، وقال بأنهم بهذا "الاعتداء يرسلون إشارات للصهاينة بأنهم أعداء للنضال الوطني الفلسطيني"، حسب قوله.
وانتقد يحي الولايات المتحدة الأمريكية من تنكرها لجوهر الديمقراطية وحرمان منظمة اليونسكو من (60) مليون دولار على إثر اعتراف الأخيرة بالدولة الفلسطينية وقبولها عضواً كامل العضوية في اليونسكو بتصويت (103) أعضاء مقابل رفض أمريكا ومعها (15) دولة فقط.
كما استنكر ما اسماه بالحديث اليومي والدروس اليومية الأمريكية عن الديمقراطية، وأكد في هذا الصدد استحالة وجود ربيع عربي بدون فلسطين الحرة المستقلة قائلاً: " لن تتفتح زهور الربيع إلا بالقدس الشريف عاصمة دولة فلسطين المستقلة، وبدون ذلك فإنه ربيع أمريكي في وطننا العربي".
وكان حفل أقيم صباح اليوم في خيمة المقاومة بالعاصمة صنعاء حضره سفير دولة فلسطين في اليمن والسيد دنيال باتو ممثل منظمة الأغذية العالمية في اليمن وعدداً من المسئولين والمثقفين وعدد من أبناء الجالية الفلسطينية في اليمن وحضور جماهيري محدود بسبب التشديدات الأمنية التي رافقت حضور يحي محمد عبدالله صالح.