شكلت الألعاب النارية والرصاص الحي مصدر قلق وخوف للكثير من السكان في أمانة العاصمة والتي فأقمت المشاكل الأمنية.
وبأت الكثير من السكان يعيشون حالة قلق وخوف مع تزايدها جراء الانفلات الأمني في العاصمة.
ويعيش السكان في صنعاء ليليي عصيبة جراء استمرار إطلاق الألعاب النارية والرصاص الحي بشكل يومي.
و يقول مالكي محلات لبيع الألعاب النارية بأن الوضع الراهن أتاح فرصة لتجار الأسلحة بتوريد الألعاب النارية إلى العاصمة.
ويقول أحد بائعي الأسلحة في باب اليمن القنبلة الصوتية تباع ما بين 500-800ريال و بقية الألعاب تباع برخص الرماد، مع كثرة الموردين لها، وغياب الرقابة.
ولم تعد الألعاب النارية مصدر للإزعاج فحسب بقدر ما ساهمت أيضا بانتشار الأسلحة النارية وبأت الشباب يتزينون بالمسدسات واليات الكلاشينكوف في حين تشهد حفلات الأفراح في العاصمة هذه الأيام أطلاق نار كثيف تصل في بعض الأحيان إلى استخدام الاسلحة المختلفة أثناء زفاف العريس في شوارع صنعاء.
إلى ذلك وجهت قيادة وزارة الداخلية أمس الاحد إدارة الأمن بأمانة العاصمة بوضع حد لإطلاق النار واستخدام الألعاب النارية التي مازالت تسمع مساء في عدد من أحياء أمانة العاصمة بمناسبة وغير مناسبة.
وأكدت قيادة وزارة الداخلية في توجيهها على ضرورة ضبط مطلقي النار ومستخدمي الألعاب النارية واتخاذ الإجراءات القانونية بشأنهم ، وعدم التساهل مطلقاً مع من يقومون بهذه الأعمال.
مشددة على أهمية تنظيم حملات دائمة بالتنسيق مع النيابة العامة لضبط المتاجرين بالألعاب النارية إحالتهم للإجراءات القانونية.
وبأت الكثير من السكان يعيشون حالة قلق وخوف مع تزايدها جراء الانفلات الأمني في العاصمة.
ويعيش السكان في صنعاء ليليي عصيبة جراء استمرار إطلاق الألعاب النارية والرصاص الحي بشكل يومي.
و يقول مالكي محلات لبيع الألعاب النارية بأن الوضع الراهن أتاح فرصة لتجار الأسلحة بتوريد الألعاب النارية إلى العاصمة.
ويقول أحد بائعي الأسلحة في باب اليمن القنبلة الصوتية تباع ما بين 500-800ريال و بقية الألعاب تباع برخص الرماد، مع كثرة الموردين لها، وغياب الرقابة.
ولم تعد الألعاب النارية مصدر للإزعاج فحسب بقدر ما ساهمت أيضا بانتشار الأسلحة النارية وبأت الشباب يتزينون بالمسدسات واليات الكلاشينكوف في حين تشهد حفلات الأفراح في العاصمة هذه الأيام أطلاق نار كثيف تصل في بعض الأحيان إلى استخدام الاسلحة المختلفة أثناء زفاف العريس في شوارع صنعاء.
إلى ذلك وجهت قيادة وزارة الداخلية أمس الاحد إدارة الأمن بأمانة العاصمة بوضع حد لإطلاق النار واستخدام الألعاب النارية التي مازالت تسمع مساء في عدد من أحياء أمانة العاصمة بمناسبة وغير مناسبة.
وأكدت قيادة وزارة الداخلية في توجيهها على ضرورة ضبط مطلقي النار ومستخدمي الألعاب النارية واتخاذ الإجراءات القانونية بشأنهم ، وعدم التساهل مطلقاً مع من يقومون بهذه الأعمال.
مشددة على أهمية تنظيم حملات دائمة بالتنسيق مع النيابة العامة لضبط المتاجرين بالألعاب النارية إحالتهم للإجراءات القانونية.