منعت هيئة مراقبة الإعلانات في بريطانيا إعلانات عطر "لينكس" لأنها تحطّ من قدر المرأة وتعاملها كأداة جنسية.
وتظهر في الإعلانات عارضة الأزياء لوسي بايندر وهي ترتدي ملابس فاضحة، وفي أحدها ترتدي ملابس داخلية بنفسجية وتظهر وهي تنحني فوق فرن الغاز لتخرج ديكا روميا، وتبرز على الشاشة عبارة "هل ستجعلك تفقد السيطرة؟".
وتظهر بايندر في إعلانين آخرين ترتدي ملابس فاضحة جداً عند الصدر وتتحدث بطريقة مثيرة.
وفي الإعلانات المصوّرة تظهر وهي ترتدي ملابسها وتغسل سيارتها وتتناول مصّاصة وفي كل مشهد ترتدي القليل من الملابس المثيرة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ان إدارة المعايير الإعلانية اعتبرت هذه الإعلانات تحط من قيمة المرأة وتعاملها كأداة جنسية، وخلصت إلى أنها "قد تشكّل إهانة جدية وعلى نطاق واسع".
وأنتجت الإعلانات شركة "يونيليفير" المتعددة الجنسيات التي تتعرض إلى حملة انتقاد واسعة بسبب منع الإعلانات.
وظهرت عارضة أزياء أخرى في إعلان آخر لمزيل الروائح وهي تأخذ حماماً على البحر وترتدي بيكيني وقد انحلّت ربطتا القطعة العلوية منه وتضع العارضة يديها على القطعة كي لا تسقط.
وأثار الإعلان 100 شكوى من مواطنين غاضبين لأنه وضع في مواقع قريبة من مدارس، خصوصاً انه يحمل عبارتين مثيرتين للجدل هما "كلما ازددت نظافة كلما ازددت اتساخاً" و"اتّسخ أكثر هذا الصيف".
وقالت إدارة معايير الإعلانات ان ما تفعله بايندر في الإعلانات جاء بطريقة مثيرة جنسياً، مشيرة إلى أن إبراز العارضة لجزء كبير من صدرها وتركيز الإعلان عليه يصوّر المرأة على أنها سلعة وان مفاتنها مستباحة.
واعتبرت ان قول عارضة الأزياء في أحد الإعلانات "تعال العب مع لوسي" يحطّ من قدر المرأة، وقالت ان الإعلانات تقوم بشكل واضح بربط المنتج بالجنس مع النساء وهو بهذه الطريقة يعامل المرأة على أنها سلعة.
وخلصت إلى أن "الإعلانات قد تعتبر إهانة خطيرة وعلى نطاق واسع".
وتظهر في الإعلانات عارضة الأزياء لوسي بايندر وهي ترتدي ملابس فاضحة، وفي أحدها ترتدي ملابس داخلية بنفسجية وتظهر وهي تنحني فوق فرن الغاز لتخرج ديكا روميا، وتبرز على الشاشة عبارة "هل ستجعلك تفقد السيطرة؟".
وتظهر بايندر في إعلانين آخرين ترتدي ملابس فاضحة جداً عند الصدر وتتحدث بطريقة مثيرة.
وفي الإعلانات المصوّرة تظهر وهي ترتدي ملابسها وتغسل سيارتها وتتناول مصّاصة وفي كل مشهد ترتدي القليل من الملابس المثيرة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ان إدارة المعايير الإعلانية اعتبرت هذه الإعلانات تحط من قيمة المرأة وتعاملها كأداة جنسية، وخلصت إلى أنها "قد تشكّل إهانة جدية وعلى نطاق واسع".
وأنتجت الإعلانات شركة "يونيليفير" المتعددة الجنسيات التي تتعرض إلى حملة انتقاد واسعة بسبب منع الإعلانات.
وظهرت عارضة أزياء أخرى في إعلان آخر لمزيل الروائح وهي تأخذ حماماً على البحر وترتدي بيكيني وقد انحلّت ربطتا القطعة العلوية منه وتضع العارضة يديها على القطعة كي لا تسقط.
وأثار الإعلان 100 شكوى من مواطنين غاضبين لأنه وضع في مواقع قريبة من مدارس، خصوصاً انه يحمل عبارتين مثيرتين للجدل هما "كلما ازددت نظافة كلما ازددت اتساخاً" و"اتّسخ أكثر هذا الصيف".
وقالت إدارة معايير الإعلانات ان ما تفعله بايندر في الإعلانات جاء بطريقة مثيرة جنسياً، مشيرة إلى أن إبراز العارضة لجزء كبير من صدرها وتركيز الإعلان عليه يصوّر المرأة على أنها سلعة وان مفاتنها مستباحة.
واعتبرت ان قول عارضة الأزياء في أحد الإعلانات "تعال العب مع لوسي" يحطّ من قدر المرأة، وقالت ان الإعلانات تقوم بشكل واضح بربط المنتج بالجنس مع النساء وهو بهذه الطريقة يعامل المرأة على أنها سلعة.
وخلصت إلى أن "الإعلانات قد تعتبر إهانة خطيرة وعلى نطاق واسع".