يستخدم المغامر البريطاني، إستي ألباكا، أسلوب الباركور لتخطي العقبات أو الموانع في مختلف أنحاء العالم، متحدياً الموت في كل لحظة من أجل التقاط أخطر صور في الحياة.
والباركور أو (PK) هي مجموعة حركات، الغرض منها الانتقال من النقطة أ إلى النقطة ب، بأكبر قدر ممكن من السرعة والسلاسة، وذلك باستخدام القدرات البدنية، مع تجاوز كل الموانع، والتي قد تكون أي عقبة بدءًا من فروع الأشجار أو الصخور، أو مروراً بالقضبان الحديدية وانتهاءًا بالجدران.
هدف ألباكا (20 سنة) في كل مرة، هو البحث عن صورة كاملة، حيث يتجول في أنحاء العالم، ويتسلق أي شيء في طريقه، من بنايات وجبال وأسقف وأسطح، وكل ذلك دون أية معدات أو تجهيزات أو حبل يحميه من السقوط.
لا يرافق ألباكا في تلك الرحلات الخطيرة سوى كاميرته، على أمل أن يكسب قوته ذات يوم من هوايته.
التقط الشاب ألباكا مجموعة من أخطر الصور، والتي ترتفع نسبة الأدرينالين في الجسم بمجرد رؤيتها، متحدياً الموت والمصاعب.
الصور شملت مرتفعات اليابان والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، ويمكن مشاهدة العديد من تلك الصور على حسابه الشخصي بالإنستغرام، والذي يحوي العديد والعديد من الصور التي تحبس الأنفاس.
والباركور أو (PK) هي مجموعة حركات، الغرض منها الانتقال من النقطة أ إلى النقطة ب، بأكبر قدر ممكن من السرعة والسلاسة، وذلك باستخدام القدرات البدنية، مع تجاوز كل الموانع، والتي قد تكون أي عقبة بدءًا من فروع الأشجار أو الصخور، أو مروراً بالقضبان الحديدية وانتهاءًا بالجدران.
هدف ألباكا (20 سنة) في كل مرة، هو البحث عن صورة كاملة، حيث يتجول في أنحاء العالم، ويتسلق أي شيء في طريقه، من بنايات وجبال وأسقف وأسطح، وكل ذلك دون أية معدات أو تجهيزات أو حبل يحميه من السقوط.
لا يرافق ألباكا في تلك الرحلات الخطيرة سوى كاميرته، على أمل أن يكسب قوته ذات يوم من هوايته.
التقط الشاب ألباكا مجموعة من أخطر الصور، والتي ترتفع نسبة الأدرينالين في الجسم بمجرد رؤيتها، متحدياً الموت والمصاعب.
الصور شملت مرتفعات اليابان والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، ويمكن مشاهدة العديد من تلك الصور على حسابه الشخصي بالإنستغرام، والذي يحوي العديد والعديد من الصور التي تحبس الأنفاس.