وجدت دراسة جديدة أن حمل المتسوّقين للأكياس الثقيلة المليئة بالهدايا أو حتى الخضار يجعلهم أكثر عرضة للتفكير بمواضيع وأفكار جديّة .
وذكرت شبكة "أم أس ان بي سي" الأميركية أن باحثين في الجامعة الصينية بهونغ كونغ وجدوا أن الوزن الفيزيائي يترجم إلى وزن نفسي، وبالتالي فإن حمل أوزان كثيرة بعد التسوّق يجعلنا أكثر عرضة للأفكار الجديّة.
وقال العلماء إن المتسوقين أثناء حمل أكياس ثقيلة هم على الأرجح أكثر عرضة للتفكير بشأن أحداث حالية أو مسائل اجتماعية بجديّة أكبر.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة مينغ جانغ "وجدنا أن حمل أوزان ثقيلة يؤدي بالمستهلك إلى الشعور بحادث غير متعلق به بأنه أكثر أهمية وإجهاداً".
وشملت الدراسة أكثر من 100 شخص، بعضهم حمل أكياسا فيها عبوات ماء وزنها قرابة 4.5 كيلوغرامات، والبعض الآخر حمل عبوات ماء فارغة.
وسئل المشاركون لاحقاً أسئلة حول أهمية التعبير عن الرأي، وقراءة المعلومات الغذائية على علب الأطعمة المحفوظة وأهمية بقاء الأشخاص اجتماعيين.
وتبيّن أن الأشخاص الذين حملوا الأكياس الثقيلة تحدثوا عن أمور كثيرة اعتبروها مهمة جداً.
وذكرت شبكة "أم أس ان بي سي" الأميركية أن باحثين في الجامعة الصينية بهونغ كونغ وجدوا أن الوزن الفيزيائي يترجم إلى وزن نفسي، وبالتالي فإن حمل أوزان كثيرة بعد التسوّق يجعلنا أكثر عرضة للأفكار الجديّة.
وقال العلماء إن المتسوقين أثناء حمل أكياس ثقيلة هم على الأرجح أكثر عرضة للتفكير بشأن أحداث حالية أو مسائل اجتماعية بجديّة أكبر.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة مينغ جانغ "وجدنا أن حمل أوزان ثقيلة يؤدي بالمستهلك إلى الشعور بحادث غير متعلق به بأنه أكثر أهمية وإجهاداً".
وشملت الدراسة أكثر من 100 شخص، بعضهم حمل أكياسا فيها عبوات ماء وزنها قرابة 4.5 كيلوغرامات، والبعض الآخر حمل عبوات ماء فارغة.
وسئل المشاركون لاحقاً أسئلة حول أهمية التعبير عن الرأي، وقراءة المعلومات الغذائية على علب الأطعمة المحفوظة وأهمية بقاء الأشخاص اجتماعيين.
وتبيّن أن الأشخاص الذين حملوا الأكياس الثقيلة تحدثوا عن أمور كثيرة اعتبروها مهمة جداً.
