تداول المستخدمون على مواقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك، صورة عنونت بـ "لهذا الأسباب خرجنا للتغيير".
الصورة تظهر الحل في الشارع اليمني ومايعانيه الشعب من فقر وبطالة وعمالة للأطفال.
الصورة أعلاه ايضاً تظهر مقارنة بين أولاد عائلة الرئيس علي عبدالله صالح والأطفال الذي يضطرون للعمل في جمع المخلفات "القوارير والمعلبات" لسد حاجاتهم اليومية من مطلبات العيش الكريم.
بينما تظهر صورة حقيقة من الشارع، تعود المارة في شارع الزبيري مشاهدته، لأم تفترش الأرض مع ابنتها الصغيرة تطلب من المحسنين "الصدقة" لتستطيع العيش.
ولا ننسى، الصورة الأخيرة لطفلين شهيدين سقطا يوم الجمعة الماضية عندما قصفت قوات موالية للرئيس صالح ساحة الحرية بتعز أثناء صلاة الجمعة وأوقعت عشرات القتلى والجرحى.
وبالمقابل صورتين لأولاد أحمد علي ويحي صالح باللبس العسكري، كتعبير عن اعداد مسبق من أولياءهم لمناصب عسكرية في المستقبل بينما يقتل أطفالنا وتؤرمل نساءنا يومياً في صنعاء وتعز وعدن وباقي المحافظات اليمنية.
الصورة تظهر الحل في الشارع اليمني ومايعانيه الشعب من فقر وبطالة وعمالة للأطفال.
الصورة أعلاه ايضاً تظهر مقارنة بين أولاد عائلة الرئيس علي عبدالله صالح والأطفال الذي يضطرون للعمل في جمع المخلفات "القوارير والمعلبات" لسد حاجاتهم اليومية من مطلبات العيش الكريم.
بينما تظهر صورة حقيقة من الشارع، تعود المارة في شارع الزبيري مشاهدته، لأم تفترش الأرض مع ابنتها الصغيرة تطلب من المحسنين "الصدقة" لتستطيع العيش.
ولا ننسى، الصورة الأخيرة لطفلين شهيدين سقطا يوم الجمعة الماضية عندما قصفت قوات موالية للرئيس صالح ساحة الحرية بتعز أثناء صلاة الجمعة وأوقعت عشرات القتلى والجرحى.
وبالمقابل صورتين لأولاد أحمد علي ويحي صالح باللبس العسكري، كتعبير عن اعداد مسبق من أولياءهم لمناصب عسكرية في المستقبل بينما يقتل أطفالنا وتؤرمل نساءنا يومياً في صنعاء وتعز وعدن وباقي المحافظات اليمنية.