نقل موقع العربية نت عن السفير الأمريكي قوله أن صالح رفض التوقيع على المبادرة الخليجية حتى عودة قيادات المعارضة من الخارج، مشيراً إلى أن ذلك هو ما يؤخر تنفيذ قرار مجلس الأمن، الذي دعا " صالح "إلى توقيع المبادرة الخليجية.
ويقوم وفد مكون من ياسين سعيد نعمان الرئيس الدوري لأحزاب اللقاء المشترك، ومحمد سالم باسندوة رئيس المجلس الوطني، وعبدالوهاب الأنسي أمين عام التجمع اليمني للأصلاح، بجولة خارجية شملت روسيا وعمان والكويت وقطر والسعودية، وتم إلغاء زيارة مقررة للصين بهدف العودة إلى اليمن ومواصلة التفاوض.
وعلى صعيد آخر أفادت وكالة أنباء (شينخوا) عن مصدر يمني معارض أن قيادات المعارضة اليمنية قد عادت يوم أمس الأربعاء إلى العاصمة صنعاء تلبية لطلب وجه لهم من قبل المبعوث الاممي لليمن جمال بن عمر.
لكن المصدر قال أيضاُ من المتوقع ان تغادر قيادات المعارضة صنعاء السبت القادم الى الرياض، لاستكمال جولتهم ووضع المسئولين في السعودية على حقيقة ما يجري في اليمن.
وكان باسندوة قد صرح في وقت سابق بأن الوفد سيعود إلى اليمن خلال ساعات لقطع بناء على ضغوط من سفراء الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي.
وأوضح باسندوه أن قرار العودة يأتي «لإسقاط أي ذريعة يحاول نظام (الرئيس) علي عبد الله صالح التعلل بها، وهي ذريعة غيابنا عن الوطن في مهمات نقوم بها في الخارج، ونحن ندرك كل الإدراك أننا لسنا في فسحة أو نزهة في الخارج، وإنما نجري اتصالات ونعقد اجتماعات مع مسؤولين كبار في دول المنطقة».
وينظر السفراء الغربيين في العاصمة صنعاء إلى عدم عودة وفد المعارضة إلى العاصمة صنعاء بأنه نوع من التهرب والتملص ومحاولة إضاعة الوقت.
ويقوم وفد مكون من ياسين سعيد نعمان الرئيس الدوري لأحزاب اللقاء المشترك، ومحمد سالم باسندوة رئيس المجلس الوطني، وعبدالوهاب الأنسي أمين عام التجمع اليمني للأصلاح، بجولة خارجية شملت روسيا وعمان والكويت وقطر والسعودية، وتم إلغاء زيارة مقررة للصين بهدف العودة إلى اليمن ومواصلة التفاوض.
وعلى صعيد آخر أفادت وكالة أنباء (شينخوا) عن مصدر يمني معارض أن قيادات المعارضة اليمنية قد عادت يوم أمس الأربعاء إلى العاصمة صنعاء تلبية لطلب وجه لهم من قبل المبعوث الاممي لليمن جمال بن عمر.
لكن المصدر قال أيضاُ من المتوقع ان تغادر قيادات المعارضة صنعاء السبت القادم الى الرياض، لاستكمال جولتهم ووضع المسئولين في السعودية على حقيقة ما يجري في اليمن.
وكان باسندوة قد صرح في وقت سابق بأن الوفد سيعود إلى اليمن خلال ساعات لقطع بناء على ضغوط من سفراء الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي.
وأوضح باسندوه أن قرار العودة يأتي «لإسقاط أي ذريعة يحاول نظام (الرئيس) علي عبد الله صالح التعلل بها، وهي ذريعة غيابنا عن الوطن في مهمات نقوم بها في الخارج، ونحن ندرك كل الإدراك أننا لسنا في فسحة أو نزهة في الخارج، وإنما نجري اتصالات ونعقد اجتماعات مع مسؤولين كبار في دول المنطقة».
وينظر السفراء الغربيين في العاصمة صنعاء إلى عدم عودة وفد المعارضة إلى العاصمة صنعاء بأنه نوع من التهرب والتملص ومحاولة إضاعة الوقت.
