علم موقع يمن برس أن شباب الثورة يعدون خطة للتظاهر في منطقة حدة يومي 19 نوفمبر و20 نوفمبر الحالي، بهدف تحفيز مجلس الأمن على فرض عقوبات على الرئيس صالح.
وتعهد شباب الثورة بالإعتصام ونصب الخيام أمام معسكر الأمن المركزي، بهدف الضغط لفرض عقوبات على أفراد أسرة صالح من بينهم يحيى محمد عبدالله صالح، أركان حرب الأمن المركزي.
ويتوقع أن تواجه هذه الخطوة بقمع شديد من قبل قوات صالح، مما سيسبب له موقف محرج أمام المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي، الذي أصدر قراراً في وقت سابق يدعو السلطات اليمنية إلى وقف العنف ضد المتظاهرين العزل.
وأختار شباب الثورة هذا التوقيت لأنه من المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي يوم 21 نوفمبر القادم جلسة للإستماع لتقرير مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر حول الوضع في اليمن، وقد يتخذ بناء عليه قرارات هامة تتعلق بالشأن اليمني.
وتوقع شباب الثورة أن يسقط المئات من الشهداء لكنهم أصروا على هذه الخطوة لأيصال رسالة قوية للمجتمع الدولي ووقتها سيكون نظام صالح أمام أحد خيارين إما السماح بالإعتصام والتظاهر وهذه ستمثل كارثة وضربة قوية لنظام صالح، كون حي حدة يعد أهم حي في العاصمة صنعاء وكون الأعتصام أمام معسكر الأمن المركزي سيمثل تصعيداً قوياً من شباب الثورة، وإما قمع التظاهرات ومنع الإعتصام وهذا سيمثل إنتهاك صارخ لقرار مجلس الأمن، وقد يؤدي القمع المحتمل إلى فرض عقوبات على الرئيس صالح وأفراد أسرته وهو أحد أهم مطالب شباب الثورة.
وتعهد شباب الثورة بالإعتصام ونصب الخيام أمام معسكر الأمن المركزي، بهدف الضغط لفرض عقوبات على أفراد أسرة صالح من بينهم يحيى محمد عبدالله صالح، أركان حرب الأمن المركزي.
ويتوقع أن تواجه هذه الخطوة بقمع شديد من قبل قوات صالح، مما سيسبب له موقف محرج أمام المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي، الذي أصدر قراراً في وقت سابق يدعو السلطات اليمنية إلى وقف العنف ضد المتظاهرين العزل.
وأختار شباب الثورة هذا التوقيت لأنه من المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي يوم 21 نوفمبر القادم جلسة للإستماع لتقرير مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر حول الوضع في اليمن، وقد يتخذ بناء عليه قرارات هامة تتعلق بالشأن اليمني.
وتوقع شباب الثورة أن يسقط المئات من الشهداء لكنهم أصروا على هذه الخطوة لأيصال رسالة قوية للمجتمع الدولي ووقتها سيكون نظام صالح أمام أحد خيارين إما السماح بالإعتصام والتظاهر وهذه ستمثل كارثة وضربة قوية لنظام صالح، كون حي حدة يعد أهم حي في العاصمة صنعاء وكون الأعتصام أمام معسكر الأمن المركزي سيمثل تصعيداً قوياً من شباب الثورة، وإما قمع التظاهرات ومنع الإعتصام وهذا سيمثل إنتهاك صارخ لقرار مجلس الأمن، وقد يؤدي القمع المحتمل إلى فرض عقوبات على الرئيس صالح وأفراد أسرته وهو أحد أهم مطالب شباب الثورة.