نعم حصلت !
تتابع إدارة موقع يوتيوب مقاطع الفيديو الشهيرة والتي تلقى زيارات وانتشار كبير و تعمل على تقاسم أرباح تلك المقاطع مع اصحابها ، ليس هناك أية شروط فنية محددة لمقطع الفيديو .. والجائزة قد تأتيك لاحقاً إن كنت تستحقها
نشرت صحيفة التليغراف تقرير يوضح اسلوب جديد للربح من الانترنت عن طريق مشاركة مقاطع الفيديو على يوتيوب ، ليس هناك برنامج عمل معين أو مسابقة حددتها الشركة . لكن إن حصل وكان مقطع الفيديو الذي تملكه جيداً وحقق الانتشار المطلوب قد تقاسمك الشركة أرباح المقطع التي تحصل عليها من خلال الإعلانات المعروضة .
اغلب المقاطع التي تقاسمت مع اصحابها الأرباح كانت المقاطع العفوية للأطفال الصغار وهذا ما حصل مع david devore حيث فاز بمبلغ 160 ألف دولار أو حوالي 100 ألف جنية استرليني وذلك بعد أن حصل مقطع الفيديو الذي يصور فيه ابنه الصغير وهو مازال تحت تأثير مخدر طبيب الأسنان بعد زيارة له ، حقق الفيديو 102 مليون مشاهدة ولازال العد مستمراً
ليست هذه الحالة الأولى ، ولكن هناك قصة اخرى اعطت صاحبها هدية لم يفصح عن مقدارها بعد تصوير محادثة بين طفلين توأمين وصلت مشاهدات هذا المقطع الى 50 مليون مشاهدة
يشار إلى أن آباء الأطفال تبرعوا بأغلب مبالغ الهدايا لجهات خيرية فيما قرر بعضهم فتح حساب مصرفي لاطفالهم واودعوه فيه ليستفيدوا منها بدفع تكاليف دراستهم مستقبلا
والآن ابقوا كاميراتكم بقربكم لتلتقطوا اللحظات العفوية ومشاركتها ، من يدري … قد تفوزوا يوما بجائزة من يوتيوب !
تتابع إدارة موقع يوتيوب مقاطع الفيديو الشهيرة والتي تلقى زيارات وانتشار كبير و تعمل على تقاسم أرباح تلك المقاطع مع اصحابها ، ليس هناك أية شروط فنية محددة لمقطع الفيديو .. والجائزة قد تأتيك لاحقاً إن كنت تستحقها
نشرت صحيفة التليغراف تقرير يوضح اسلوب جديد للربح من الانترنت عن طريق مشاركة مقاطع الفيديو على يوتيوب ، ليس هناك برنامج عمل معين أو مسابقة حددتها الشركة . لكن إن حصل وكان مقطع الفيديو الذي تملكه جيداً وحقق الانتشار المطلوب قد تقاسمك الشركة أرباح المقطع التي تحصل عليها من خلال الإعلانات المعروضة .
اغلب المقاطع التي تقاسمت مع اصحابها الأرباح كانت المقاطع العفوية للأطفال الصغار وهذا ما حصل مع david devore حيث فاز بمبلغ 160 ألف دولار أو حوالي 100 ألف جنية استرليني وذلك بعد أن حصل مقطع الفيديو الذي يصور فيه ابنه الصغير وهو مازال تحت تأثير مخدر طبيب الأسنان بعد زيارة له ، حقق الفيديو 102 مليون مشاهدة ولازال العد مستمراً
ليست هذه الحالة الأولى ، ولكن هناك قصة اخرى اعطت صاحبها هدية لم يفصح عن مقدارها بعد تصوير محادثة بين طفلين توأمين وصلت مشاهدات هذا المقطع الى 50 مليون مشاهدة
يشار إلى أن آباء الأطفال تبرعوا بأغلب مبالغ الهدايا لجهات خيرية فيما قرر بعضهم فتح حساب مصرفي لاطفالهم واودعوه فيه ليستفيدوا منها بدفع تكاليف دراستهم مستقبلا
والآن ابقوا كاميراتكم بقربكم لتلتقطوا اللحظات العفوية ومشاركتها ، من يدري … قد تفوزوا يوما بجائزة من يوتيوب !