كشفت وثيقة رسمية صادرة من شركة صافر لعمليات الإستكشاف والإنتاج عن أزمة محروقات قادمة قد تعصر بالإقتصاد والحياة في اليمن.
الوثيقة التي وجهت لوزير النفط ومكتب رئاسة الجمهورية والمؤسسة اليمنية للنفط والغاز ذكرت ان الأزمة القادمة سببها تفجير انبوب تصدير النفظ في سبعة مواقع مختلفة وتعرضه لأعمال تخريب بصورة مكثفة.
مما تسبب في منع وصول النفط إلى منطقة رأس عيسى منذو تاريخ 6 أكتوبر من السنة الحالية.
وأضافت شركة صافر في رسالتها إلى وزير النفط بعنوان "أزمة محروقات قادمة نتيجة لتفجيرات خط أنبوب تصدير النفط" ان الأزمة لا مفر منها مالم يتم إصلاح انبوب النفط بصورة عاجلة والحيلولة دون تفجيره بصفه دائمة.
وذكرت شركة صافر انها ومنذو تاريخ 4 أكتوبر حتى نهاية شهر أكتوبر قد خسرت حوالي 1.04 مليون برميل نفط تقدر قيمته بـ 104 مليون دولار، فيما خسرت الشركات الأخرى المستخدمة لخط أنبوب تصدير النفط حوالي 1.69 مليون برميل تقدر قيمتها بـ 169 مليون دولار.
الوثيقة التي وجهت لوزير النفط ومكتب رئاسة الجمهورية والمؤسسة اليمنية للنفط والغاز ذكرت ان الأزمة القادمة سببها تفجير انبوب تصدير النفظ في سبعة مواقع مختلفة وتعرضه لأعمال تخريب بصورة مكثفة.
مما تسبب في منع وصول النفط إلى منطقة رأس عيسى منذو تاريخ 6 أكتوبر من السنة الحالية.
وأضافت شركة صافر في رسالتها إلى وزير النفط بعنوان "أزمة محروقات قادمة نتيجة لتفجيرات خط أنبوب تصدير النفط" ان الأزمة لا مفر منها مالم يتم إصلاح انبوب النفط بصورة عاجلة والحيلولة دون تفجيره بصفه دائمة.
وذكرت شركة صافر انها ومنذو تاريخ 4 أكتوبر حتى نهاية شهر أكتوبر قد خسرت حوالي 1.04 مليون برميل نفط تقدر قيمته بـ 104 مليون دولار، فيما خسرت الشركات الأخرى المستخدمة لخط أنبوب تصدير النفط حوالي 1.69 مليون برميل تقدر قيمتها بـ 169 مليون دولار.