أعرب زعيم حركة النهضة التونسية السياسي والمفكر الإسلامي راشد الغنوشي عن أسفه لما يحصل في اليمن، آملا أن "تنتصر الحكمة على الحماقة".
وقال الغنوشي في حوار مع قناة "فور شباب" بثته ليلة أمس "أتألم لما يحصل في اليمن، الذي كنت انظر بايجابية لليمن باعتبار الشهادات التي اعطاها النبي لأهل اليمن، ووصفهم بأهل الحكمة".
وأضاف "دائما ظللت معتقدا ان هذا البلد سيخرج من ازمته إن "شاء الله" وان تتغلب الحكمة على الحماقة والسلم على العنف والعقل على الشهوات.
وفي رده على سؤال حول امكانية التوصل إلى حل في اليمن أو تقسيمه، قال الغنوشي "إن شاء الله لا تقسم".
وحول ما إذا كان هناك مبادرات لإيجاد حل في اليمن قال الغنوشي "نحن انشغلنا بما يلينا حتى ترسو مراكبنا على جادة، حتى نلتفت إلى محيطنا، واخواننا، ولعل الله يوفقنا ان نفعل شيئاً".
وأسقط الحوثيون او من يسمون أنفسهم "أنصار الله" العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر الماضي، وسيطروا على كافة المؤسسات الحكومية فيها.
ويخوض اليمن حربا مفتوحة ضد "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب"، كما يواجه تحديات اقتصادية وسياسية.
وقال الغنوشي في حوار مع قناة "فور شباب" بثته ليلة أمس "أتألم لما يحصل في اليمن، الذي كنت انظر بايجابية لليمن باعتبار الشهادات التي اعطاها النبي لأهل اليمن، ووصفهم بأهل الحكمة".
وأضاف "دائما ظللت معتقدا ان هذا البلد سيخرج من ازمته إن "شاء الله" وان تتغلب الحكمة على الحماقة والسلم على العنف والعقل على الشهوات.
وفي رده على سؤال حول امكانية التوصل إلى حل في اليمن أو تقسيمه، قال الغنوشي "إن شاء الله لا تقسم".
وحول ما إذا كان هناك مبادرات لإيجاد حل في اليمن قال الغنوشي "نحن انشغلنا بما يلينا حتى ترسو مراكبنا على جادة، حتى نلتفت إلى محيطنا، واخواننا، ولعل الله يوفقنا ان نفعل شيئاً".
وأسقط الحوثيون او من يسمون أنفسهم "أنصار الله" العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر الماضي، وسيطروا على كافة المؤسسات الحكومية فيها.
ويخوض اليمن حربا مفتوحة ضد "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب"، كما يواجه تحديات اقتصادية وسياسية.