أعلنت جمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية CSSW الشريك التنفيذي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنها تجاوزت مبلغ 100 مليون ريال في منح القروض المقدمة لفئات اللاجئين أمانة العاصمة.
وقالت مؤسسة نماء للتمويل الصغير والأصغر - أحد مشاريع الجمعية - إن عدد القروض المقدمة للاجئين بلغت أكثر من 2250 قرضاً، وشملت "السوريين والصوماليين والفلسطينيين والعراقيين والإرتيريين والاثيوبيين"، بتمويل من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
وقال أحمد جبران مدير فرع تمويل اللاجئين إن ذلك يأتي في ظل الجهود المبذولة بين المؤسسة والمفوضية من أجل تخفيف الأعباء على اللاجئين القادمين إلى اليمن، ومنحهم الفرصة للاعتماد على أنفسهم في توفير مصدر دخل لهم ولأسرهم.
وأضاف "بدأ هذا المشروع عام 2009، ولازال مستمراً حتى اللحظة، وسجلنا تنامياً متواصلاً خلال سنوات العمل فيه".
وأشار جبران إلى أن القروض ساعدت اللاجئين على إقامة مشاريع ناجحة، وان بعضهم وصار لديهم مصالح تجارية تعود بالنفع لهم ولأسرهم، وساعد في تحسين سبل العيش لهم من خلال خلق أنشطة اقتصادية نوعية.
وقال إن الاستفادة من المشروع لم تقتصر على الرجال فقط، إذ ساعدت القروض النساء على ممارسة أنشطة تجارية مثل إقامة محلات الكوافير، والخياطة وبائعات بالتجزئة.
وقالت مؤسسة نماء للتمويل الصغير والأصغر - أحد مشاريع الجمعية - إن عدد القروض المقدمة للاجئين بلغت أكثر من 2250 قرضاً، وشملت "السوريين والصوماليين والفلسطينيين والعراقيين والإرتيريين والاثيوبيين"، بتمويل من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
وقال أحمد جبران مدير فرع تمويل اللاجئين إن ذلك يأتي في ظل الجهود المبذولة بين المؤسسة والمفوضية من أجل تخفيف الأعباء على اللاجئين القادمين إلى اليمن، ومنحهم الفرصة للاعتماد على أنفسهم في توفير مصدر دخل لهم ولأسرهم.
وأضاف "بدأ هذا المشروع عام 2009، ولازال مستمراً حتى اللحظة، وسجلنا تنامياً متواصلاً خلال سنوات العمل فيه".
وأشار جبران إلى أن القروض ساعدت اللاجئين على إقامة مشاريع ناجحة، وان بعضهم وصار لديهم مصالح تجارية تعود بالنفع لهم ولأسرهم، وساعد في تحسين سبل العيش لهم من خلال خلق أنشطة اقتصادية نوعية.
وقال إن الاستفادة من المشروع لم تقتصر على الرجال فقط، إذ ساعدت القروض النساء على ممارسة أنشطة تجارية مثل إقامة محلات الكوافير، والخياطة وبائعات بالتجزئة.
