وصف الشيخ العلامة أحمد بن حسن المعلم الرئيس الدوري لمجلس حضرموت الأهلي ونائب رئيس هيئة علماء اليمن ورئيس مجلس علماء أهل السنة بحضرموت بأن مايقوم به الرافضة الحوثيون من حصار ظالم على دار الحديث بمنطقة دمّاج بمحافظة صعدة هي محاولة منهم لتصفية السنة والقضاء عليهم.
وأضاف "بحيث لا يسمحون بأي وجود لهم في دولتهم بصعدة" ، مستغربا فضيلته عدم التحرك أو الإنكار عليهم والكف عن شرهم وعدوانهم الغاشم على هؤلاء الأبرياء كأنهم ليسوا بشرا أو أنهم ليس لهم حقوق كسائر الناس.
جاء ذلك خلال خطبة الجمعة أمس بجامع خالد بن الوليد بالمكلا والتي ناشد فيها الجميع بالتدخل السريع وفك الحصار عن الدار التي أسسها الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله وتخرج منها مئات المشايخ وطلاب العلم ، مؤكدا بأن الدولة هي من أسست جماعة الحوثي وأسهمت في تنشئتها وغرست هذه البذرة الخبيثة فأن هي مما يحصل الآن، وأين المعارضة التي ثارت على الظلم كما يقولون فأين هم من هذا الظلم والقتل والتدمير وأين المنظمات والدول الخارجية.
وأضاف "بحيث لا يسمحون بأي وجود لهم في دولتهم بصعدة" ، مستغربا فضيلته عدم التحرك أو الإنكار عليهم والكف عن شرهم وعدوانهم الغاشم على هؤلاء الأبرياء كأنهم ليسوا بشرا أو أنهم ليس لهم حقوق كسائر الناس.
جاء ذلك خلال خطبة الجمعة أمس بجامع خالد بن الوليد بالمكلا والتي ناشد فيها الجميع بالتدخل السريع وفك الحصار عن الدار التي أسسها الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله وتخرج منها مئات المشايخ وطلاب العلم ، مؤكدا بأن الدولة هي من أسست جماعة الحوثي وأسهمت في تنشئتها وغرست هذه البذرة الخبيثة فأن هي مما يحصل الآن، وأين المعارضة التي ثارت على الظلم كما يقولون فأين هم من هذا الظلم والقتل والتدمير وأين المنظمات والدول الخارجية.