كشف عدد من المدرسين والمحاضرين والخريجين والطلاب بجامعة الإيمان عن قيام مليشيات الحوثي ببيع كتب قيمة تعود للجماعة وأفادو أنهم وجدوا مئات الكتب الخاصة بمكتبات الجامعة وطلابها تباع في فرشات جولة الجامعة والتحريربصنعاء
وأثارت صورة كتب الجامعة المنتشرة في بسطات بيع الكتب في الجولات بكثير من الاستهجان لم يقوم به سرق ميلشيات الحوثي المحتلين للجامعة منذ غزو العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر
أحد الناشطين علق بقوله : هذه متفجرات جامعة الإيمان التي لم تصورها كاميرا مسيلمة الكذاب لأنها كانت قد سبقتهم إلى (جولة الجامعة) ثمنا لتخزينة يوم أسود.
فيما قال أخر : الصورة لكتب طلاب جامعة الإيمان التي اقتطعوا ثمنها من قوتهم وطعامهم لينتهي بها الأمر منهوبة في يد أوباش الله.
وعلق ناشط : هذه هي ثورة النهابين والسرق أذناب إيران ، اللهم اجعل ما نهبوه وسرقوه سما في أبدانهم وهما في قلوبهم ونكدا في عيشهم
وعلق أخر : صاحب البسطة عندما شافني أصور وأبحث عن الاسماء قال لي أمانة إذا تعرف أي شخص اسمه موجود يجي وبا نخفض له السعر
وعلق احد طلاب الجامعة : إي والله يا شيخ كنا بعض الأحيان نتمنى الكوب الشاي ومن غرائب الأمنيات ، واحد تمنى مليون ريال وجلسنا نحسب كم كوبا من الشاي سيكون بالمليون؟ والله حقيقة وليست خيالا.
وأمور كثيرة جدا.وأما الكتاب فكان خطا أحمر لا يتجاوز.والثياب تغسل أحيانا بلا صابون وقد يمرض الطالب فيتحمل ويظهر الشفاء إلا أن يغلبه المرض بعدما يغالبه لأنه لايجد قيمة الدواء ومع هذا يحاول جاهدا أن يشتري الكتاب. حسبنا الله ونعم الوكيل.
وعلق آخر : لا تنسوا ايها الاخوه ان التتار لما غزوا العراق ودخلوا بغداد اخذوا كل كتب العلم الذي دونه المسلمون الذي يفيدهم كالطب والهندسه ورموا الباقي في النهر وجعلوها جسرا ليمروا عليه وهولاء احفادهم الفرق ان التتار عندهم بعض الفهم حيث اخذوا المفيد واطلعوا على ماعند المسلمين من حضارة وكذالك مايخزنوا اما احفادهم فهم عمي لايعرفوا النافع من عير النافع يعرفوا باغه قطل همداني ولارحبي ويبيع أمه لو يلقى مشتري.
وأثارت صورة كتب الجامعة المنتشرة في بسطات بيع الكتب في الجولات بكثير من الاستهجان لم يقوم به سرق ميلشيات الحوثي المحتلين للجامعة منذ غزو العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر
أحد الناشطين علق بقوله : هذه متفجرات جامعة الإيمان التي لم تصورها كاميرا مسيلمة الكذاب لأنها كانت قد سبقتهم إلى (جولة الجامعة) ثمنا لتخزينة يوم أسود.
فيما قال أخر : الصورة لكتب طلاب جامعة الإيمان التي اقتطعوا ثمنها من قوتهم وطعامهم لينتهي بها الأمر منهوبة في يد أوباش الله.
وعلق ناشط : هذه هي ثورة النهابين والسرق أذناب إيران ، اللهم اجعل ما نهبوه وسرقوه سما في أبدانهم وهما في قلوبهم ونكدا في عيشهم
وعلق أخر : صاحب البسطة عندما شافني أصور وأبحث عن الاسماء قال لي أمانة إذا تعرف أي شخص اسمه موجود يجي وبا نخفض له السعر
وعلق احد طلاب الجامعة : إي والله يا شيخ كنا بعض الأحيان نتمنى الكوب الشاي ومن غرائب الأمنيات ، واحد تمنى مليون ريال وجلسنا نحسب كم كوبا من الشاي سيكون بالمليون؟ والله حقيقة وليست خيالا.
وأمور كثيرة جدا.وأما الكتاب فكان خطا أحمر لا يتجاوز.والثياب تغسل أحيانا بلا صابون وقد يمرض الطالب فيتحمل ويظهر الشفاء إلا أن يغلبه المرض بعدما يغالبه لأنه لايجد قيمة الدواء ومع هذا يحاول جاهدا أن يشتري الكتاب. حسبنا الله ونعم الوكيل.
وعلق آخر : لا تنسوا ايها الاخوه ان التتار لما غزوا العراق ودخلوا بغداد اخذوا كل كتب العلم الذي دونه المسلمون الذي يفيدهم كالطب والهندسه ورموا الباقي في النهر وجعلوها جسرا ليمروا عليه وهولاء احفادهم الفرق ان التتار عندهم بعض الفهم حيث اخذوا المفيد واطلعوا على ماعند المسلمين من حضارة وكذالك مايخزنوا اما احفادهم فهم عمي لايعرفوا النافع من عير النافع يعرفوا باغه قطل همداني ولارحبي ويبيع أمه لو يلقى مشتري.
