وصل المد العسكري الحوثي الى محافظة حجة , وخاض المقاتلون الحوثيون وعلى الثلاث الايام الماضية قتلا شرسا مع قبائل كشر في مديرية عاهم بمحافظة حجة (شمال اليمن) , وقال مصدر قبلي ان لـ"براقش نت" ان الحوثيين فرضوا حصارا على دار القران الكريم الذي يتبع الجماعات السلفية , ويتزامن ذلك مع حصار مماثل فرضه الحوثيون على دار الحديث في دماج بمحافظة صعدة .
وافاد المصدر ان الحوثيين سيطروا على مواقع مهمة في مديرية عاهم وان نحو 15 قتيلا على الاقل وعشرات الجرحى سقطوا في صفوف الطرفين , واكد المصدر ان الحوثيين يسعون للسيطرة على الشريط الساحلي لمحافظة حجة وأنهم على وشك السيطرة على ميناء ميدي الاستراتيجي .
في حين كشفت مصادر محلية وثيقة الاطلاع في محافظة صعده بأن تاجر السلاح فارس مناع قد أخذ يعمل في ذلك الاتجاه الذي من شأنه تغذية الصراعات وتأجيج نيران الفتنة والمواجهات الدموية المسلحة بين الحوثيين وأطراف أخرى.
وقالت المصادر إن فارس مناع الذي يحاول أن يقدم نفسه على أنه يمثل رجل الحداثة والمدنية في محافظة صعده التي يزعم انه يريد أن يجعل منها مركزاً تجارياً مهمهاً من خلال إقامة مناطق حرة على الحدود مع السعودية ‘ قد أخذ يعمل وبشتى الوسائل على تأجيج تلك الصراعات وبالذات بين الحوثيين وأهل دماج.
منوهة بأن تاجر السلاح " مناع " لم يجد أمامه ما يفعله غير الوقوف بوجه أية محاولة لإنهاء المشكلة بين الطرفين وأنه كلما اقترب الطرفان من التوصل إلى حل للمشكلة سرعان ما يتدخل لإفشال الحوار .
وأكدت المصادر بأن فارس مناع لم يكتف بذلك بل أنه يعمل وبشتى السبل على دعم الحوثيين وتشجيعهم على مد نفوذهم وتوسيع سيطرتهم على كامل محافظة صعده.. مشيرة إلى قيام " مناع " والحوثيين" بنقل وتخزين كميات من الأسلحة والمتفجرات في مناطق لم يسبق للحوثيين أن سيطروا عليها في بعض المديريات الشمالية لمحافظة صعدة ‘ وبما يوحى بأن لديهم مخططات قادمة ما زالت طي الكتمان.
وعلقت المصادر على الدور المشبوه الذي يلعبه فارس مناع : بأن هذا الرجل لا يجيد ما يقوم به غير إثارة الفتن وإبرام صفاقات الأسلحة والإثراء الغير مشروع من وراء ذلك كتاجر حرب ومصاص دماء في المقام الأول.
وافاد المصدر ان الحوثيين سيطروا على مواقع مهمة في مديرية عاهم وان نحو 15 قتيلا على الاقل وعشرات الجرحى سقطوا في صفوف الطرفين , واكد المصدر ان الحوثيين يسعون للسيطرة على الشريط الساحلي لمحافظة حجة وأنهم على وشك السيطرة على ميناء ميدي الاستراتيجي .
في حين كشفت مصادر محلية وثيقة الاطلاع في محافظة صعده بأن تاجر السلاح فارس مناع قد أخذ يعمل في ذلك الاتجاه الذي من شأنه تغذية الصراعات وتأجيج نيران الفتنة والمواجهات الدموية المسلحة بين الحوثيين وأطراف أخرى.
وقالت المصادر إن فارس مناع الذي يحاول أن يقدم نفسه على أنه يمثل رجل الحداثة والمدنية في محافظة صعده التي يزعم انه يريد أن يجعل منها مركزاً تجارياً مهمهاً من خلال إقامة مناطق حرة على الحدود مع السعودية ‘ قد أخذ يعمل وبشتى الوسائل على تأجيج تلك الصراعات وبالذات بين الحوثيين وأهل دماج.
منوهة بأن تاجر السلاح " مناع " لم يجد أمامه ما يفعله غير الوقوف بوجه أية محاولة لإنهاء المشكلة بين الطرفين وأنه كلما اقترب الطرفان من التوصل إلى حل للمشكلة سرعان ما يتدخل لإفشال الحوار .
وأكدت المصادر بأن فارس مناع لم يكتف بذلك بل أنه يعمل وبشتى السبل على دعم الحوثيين وتشجيعهم على مد نفوذهم وتوسيع سيطرتهم على كامل محافظة صعده.. مشيرة إلى قيام " مناع " والحوثيين" بنقل وتخزين كميات من الأسلحة والمتفجرات في مناطق لم يسبق للحوثيين أن سيطروا عليها في بعض المديريات الشمالية لمحافظة صعدة ‘ وبما يوحى بأن لديهم مخططات قادمة ما زالت طي الكتمان.
وعلقت المصادر على الدور المشبوه الذي يلعبه فارس مناع : بأن هذا الرجل لا يجيد ما يقوم به غير إثارة الفتن وإبرام صفاقات الأسلحة والإثراء الغير مشروع من وراء ذلك كتاجر حرب ومصاص دماء في المقام الأول.