قالت مصادر عسكرية يمنية مطلعة، إن هناك نوايا للرئيس علي عبدالله صالح باقتحام الفرقة الأولى مدرع، الموالية لثورة الشباب السلمية، والتي يقودها اللواء الركن علي محسن الأحمر
ما دفع قيادة الفرقة إلى تعزيز الحراسات المفروضة على المعسكر الرئيس لها والمناطق المحيطة به، خاصة تلك المقابلة لساحة التغيير بصنعاء والذي يمتد بمحاذاة تجمعات سكنية مجاورة وذلك كتدابير احترازية عقب الكشف عن محاولة لاغتيال قائد المنطقة الشمالية والغربية اللواء علي محسن الأحمر بسيارة مفخخة.
وأشارت المصادر ذاتها ل"الخليج" إلى أن ثمة توجسات متصاعدة في أوساط منتسبي الفرقة من تعرض المعسكر الرئيس لمحاولات اقتحام وشيكة وعمليات استهداف لقيادات عسكرية على غرار محاولة اغتيال اللواء الأحمر.
وأضفت المصادر أنه لم يعد سراً أن ثمة نوايا لدى الرئيس صالح والقوات الحكومية الموالية له لتوجيه ضربات عسكرية لمقر معسكر فرقة اللواء الأول مدرع عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك.
ما دفع قيادة الفرقة إلى تعزيز الحراسات المفروضة على المعسكر الرئيس لها والمناطق المحيطة به، خاصة تلك المقابلة لساحة التغيير بصنعاء والذي يمتد بمحاذاة تجمعات سكنية مجاورة وذلك كتدابير احترازية عقب الكشف عن محاولة لاغتيال قائد المنطقة الشمالية والغربية اللواء علي محسن الأحمر بسيارة مفخخة.
وأشارت المصادر ذاتها ل"الخليج" إلى أن ثمة توجسات متصاعدة في أوساط منتسبي الفرقة من تعرض المعسكر الرئيس لمحاولات اقتحام وشيكة وعمليات استهداف لقيادات عسكرية على غرار محاولة اغتيال اللواء الأحمر.
وأضفت المصادر أنه لم يعد سراً أن ثمة نوايا لدى الرئيس صالح والقوات الحكومية الموالية له لتوجيه ضربات عسكرية لمقر معسكر فرقة اللواء الأول مدرع عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك.