كشف مكتب التحقيقات الاتحادي، إن معلومات تلقاها محققون بعد ست سنوات من وقوع واحدة من أكبر عمليات السطو على أعمال فنية في لوس أنجلوس، أدت إلى استعادة تسع لوحات فنية مسروقة بما في ذلك أعمال لمارك شاجال ودييجو ريفيرا والتي يبلغ اجمالي قيمتها نحو 24 مليون دولار.
وقالت السلطات نقلا عن وكالة رويترز إنه تم استعادة اللوحات في عملية لمكتب التحقيقات الاتحادي اعتقل خلالها مشتبه به وهو راؤول اسبينوزا، بعد أن حاول بيع عمل فني مسروق إلى عملاء سريين في فندق بمنطقة لوس أنجلوس في أكتوبر مقابل 700 ألف دولار.
وقال محققون في مؤتمر كشفوا خلاله عن تفاصيل جديدة في القضية وعرضوا العمل الفني إن اسبينوزا اتهم بتلقي ممتلكات مسروقة ويجري البحث عن مشتبه بهم آخرين، ودفع اسبينوزا بأنه غير مذنب وهو لا يزال رهن الاحتجاز.
واللوحات التسع جزء من مجموعة مقتنيات خاصة لزوجين كبار السن في لوس أنجلوس واللذين توفيا منذ ذلك الحين، وقالت الشرطة إن هذه اللوحات كانت في المنزل عندما تم سرقتها في أغسطس 2008 ولكن الزوجين كانا طريحا الفراش وغير مدركين للسرقة في ذلك الوقت.
وقالت السلطات نقلا عن وكالة رويترز إنه تم استعادة اللوحات في عملية لمكتب التحقيقات الاتحادي اعتقل خلالها مشتبه به وهو راؤول اسبينوزا، بعد أن حاول بيع عمل فني مسروق إلى عملاء سريين في فندق بمنطقة لوس أنجلوس في أكتوبر مقابل 700 ألف دولار.
وقال محققون في مؤتمر كشفوا خلاله عن تفاصيل جديدة في القضية وعرضوا العمل الفني إن اسبينوزا اتهم بتلقي ممتلكات مسروقة ويجري البحث عن مشتبه بهم آخرين، ودفع اسبينوزا بأنه غير مذنب وهو لا يزال رهن الاحتجاز.
واللوحات التسع جزء من مجموعة مقتنيات خاصة لزوجين كبار السن في لوس أنجلوس واللذين توفيا منذ ذلك الحين، وقالت الشرطة إن هذه اللوحات كانت في المنزل عندما تم سرقتها في أغسطس 2008 ولكن الزوجين كانا طريحا الفراش وغير مدركين للسرقة في ذلك الوقت.