جدد تحالف قبائل اليمن طلبه من جميع رجال القبائل دعوة أبنائهم في قوات الحرس الجمهوري والأمن المركزي الموالية للرئيس علي عبدالله صالح، للامتناع عن تنفيذ أوامر قتل أو قمع المتظاهرين والإسراع بالانضمام إلى ثورة الشعب السلمية .
ودعا التحالف القبلي، الذي يضم أبرز مشايخ اليمن، في بيان له، جميع أبناء القبائل المنتسبين إلى القوات الموالية للنظام صالح، سواء قوات الحرس الجمهوري، التي يقودها نجله الأكبر أحمد، أو قوات الأمن المركزي التي يديرها نجل شقيقه يحيى إلى “إعلان العصيان والتمرد والامتناع عن تنفيذ أوامر القتل والقمع التي يريد صالح وأقاربه جر الشعب إليها” .
وأشار البيان إلى أن التحالف “يتابع بقلق بالغ ما يقوم به أنصار بقايا النظام من المغرر بهم الذين باعوا أنفسهم للشيطان، من قتل وتنكيل واختطاف وإخفاء وتعذيب بحق شباب وأنصار الثورة الشعبية السلمية واعتداءاتهم المستمرة على المسيرات السلمية في مختلف المحافظات وما يقوم به نظام صالح من حشد لمئات الأشخاص من بقايا أنصاره ومن ذوي السوابق وخريجي السجون وعصابات السرقة إلى العاصمة صنعاء بغرض استعمالهم واستغلالهم في مواجهة شباب الثورة وارتكاب جرائم القنص والقتل بالأسلحة الخفيفة والثقيلة والأسلحة البيضاء” .
وطالب التحالف رجال ومشايخ ووجهاء جميع القبائل بتوجيه تحذيرات عاجلة إلى كل المتورطين في جرائم القتل والمشاركين في أعمال البلطجة والتشهير بهم وإعلان أسمائهم وأعمالهم داخل وخارج القبيلة وتحذير أسرهم من السكوت عنهم .
كما دعا التحالف جميع القبائل إلى “الإبلاغ الفوري عن كل من يشارك في أعمال البلطجة وإعلان التبرؤ منهم ومما يرتكبوه من جرائم ومفاسد لا يقرها عرف ولا شرع، ويدعو أصحابهم من قبائلهم التي ينتمون إليها إلى إهدار دمهم وعدم التعاطف معهم حتى لا تتحول القضية إلى ثأرات قبلية” .
ودعا التحالف القبلي، الذي يضم أبرز مشايخ اليمن، في بيان له، جميع أبناء القبائل المنتسبين إلى القوات الموالية للنظام صالح، سواء قوات الحرس الجمهوري، التي يقودها نجله الأكبر أحمد، أو قوات الأمن المركزي التي يديرها نجل شقيقه يحيى إلى “إعلان العصيان والتمرد والامتناع عن تنفيذ أوامر القتل والقمع التي يريد صالح وأقاربه جر الشعب إليها” .
وأشار البيان إلى أن التحالف “يتابع بقلق بالغ ما يقوم به أنصار بقايا النظام من المغرر بهم الذين باعوا أنفسهم للشيطان، من قتل وتنكيل واختطاف وإخفاء وتعذيب بحق شباب وأنصار الثورة الشعبية السلمية واعتداءاتهم المستمرة على المسيرات السلمية في مختلف المحافظات وما يقوم به نظام صالح من حشد لمئات الأشخاص من بقايا أنصاره ومن ذوي السوابق وخريجي السجون وعصابات السرقة إلى العاصمة صنعاء بغرض استعمالهم واستغلالهم في مواجهة شباب الثورة وارتكاب جرائم القنص والقتل بالأسلحة الخفيفة والثقيلة والأسلحة البيضاء” .
وطالب التحالف رجال ومشايخ ووجهاء جميع القبائل بتوجيه تحذيرات عاجلة إلى كل المتورطين في جرائم القتل والمشاركين في أعمال البلطجة والتشهير بهم وإعلان أسمائهم وأعمالهم داخل وخارج القبيلة وتحذير أسرهم من السكوت عنهم .
كما دعا التحالف جميع القبائل إلى “الإبلاغ الفوري عن كل من يشارك في أعمال البلطجة وإعلان التبرؤ منهم ومما يرتكبوه من جرائم ومفاسد لا يقرها عرف ولا شرع، ويدعو أصحابهم من قبائلهم التي ينتمون إليها إلى إهدار دمهم وعدم التعاطف معهم حتى لا تتحول القضية إلى ثأرات قبلية” .