أغلق محتجون في العاصمة اليمنية صنعاء عدد من شوارع المدينة احدها على مقربة من السفارة الأميركية، احتجاجا على انقطاع الخدمات العامة منذ أشهر.
وقال شهود عيان لـ " التغيير": " إن عدد من أهالي شارع النصر في منطقة هبرة قطعوا الشارع الرئيسي المؤدي إلى السفارة الأميركية كما أغلق محتجون شارع الصياح وسط صنعاء، وشوارع مسيك شرق صنعاء، بالأحجار وإطارات السيارات، ومنعوا السيارات من المرور عليها ".
وطالب المحتجون الجهات الرسمية بتوفير الخدمات العامة خاصة الكهرباء والمياه والغاز المنزلي الذي ارتفع سعره بمعدل ضعفين وسط تجاهل من الجهات الرسمية لمعاناة سكان صنعاء وعدم قيامهما بواجبها.
ويعاني المواطنين في صنعاء والمدن اليمنية منذ أكثر من ثمانية أشهر من انقطاع الكهرباء والمياه والغاز المنزلي إضافة إلى غلاء الأسعار في السلع والمواد التموينية الضرورية وازدادت هذه المعاناة مع قرب عيد الأضحى المبارك.
ومنذ ستة أشهر وخدمات الكهرباء مقطوعة بشكل شبة كامل عن المواطنين في العاصمة صنعاء، وبمعدل ساعة واحدة تعود الكهرباء فيها إلى منازلهم فيما تظل منقطعة طوال اليوم.
ويقول مواطنين إن الجهات المختصة الممثلة بمؤسسة الكهرباء تمارس عقابا جماعيا على المواطنين وعجزت عن توفير خدمة الكهرباء إلى منازلهم فيما لا زالت فوتيرها مستمرة في تحصيل المبالغ المالية من المواطنين.
وكان مصدر مسئول بمؤسسة الكهرباء صرح قبل أيام بأن فريقاً فنياً يصلح برج نقل بديل للبرج ( 32 ) الذي سقط في مديرية نهم بمحافظة صنعاء الخميس قبل الماضي جراء عمل تخريبي، فيما قال الناطق باسم الحكومة المقالة عبده الجندي إرجاع التيار من المحطة خلال الأربعة الأيام المقبلة.
وتتعرض خطوط النقل لمحطة مأرب الغازية الممتدة من محافظة مأرب شرق اليمن وصنعاء لأعمال تخريبية تخرجها من الخدمة منذ الخامس والعشرين من الشهر الماضي بحسب المصادر الرسمية، فيما هناك 8 محطات توليد كهربائية تعمل بالديزل داخل العاصمة يقول المعارضون ان هناك أوامر عليا بعدم تشغيلها .
وقال شهود عيان لـ " التغيير": " إن عدد من أهالي شارع النصر في منطقة هبرة قطعوا الشارع الرئيسي المؤدي إلى السفارة الأميركية كما أغلق محتجون شارع الصياح وسط صنعاء، وشوارع مسيك شرق صنعاء، بالأحجار وإطارات السيارات، ومنعوا السيارات من المرور عليها ".
وطالب المحتجون الجهات الرسمية بتوفير الخدمات العامة خاصة الكهرباء والمياه والغاز المنزلي الذي ارتفع سعره بمعدل ضعفين وسط تجاهل من الجهات الرسمية لمعاناة سكان صنعاء وعدم قيامهما بواجبها.
ويعاني المواطنين في صنعاء والمدن اليمنية منذ أكثر من ثمانية أشهر من انقطاع الكهرباء والمياه والغاز المنزلي إضافة إلى غلاء الأسعار في السلع والمواد التموينية الضرورية وازدادت هذه المعاناة مع قرب عيد الأضحى المبارك.
ومنذ ستة أشهر وخدمات الكهرباء مقطوعة بشكل شبة كامل عن المواطنين في العاصمة صنعاء، وبمعدل ساعة واحدة تعود الكهرباء فيها إلى منازلهم فيما تظل منقطعة طوال اليوم.
ويقول مواطنين إن الجهات المختصة الممثلة بمؤسسة الكهرباء تمارس عقابا جماعيا على المواطنين وعجزت عن توفير خدمة الكهرباء إلى منازلهم فيما لا زالت فوتيرها مستمرة في تحصيل المبالغ المالية من المواطنين.
وكان مصدر مسئول بمؤسسة الكهرباء صرح قبل أيام بأن فريقاً فنياً يصلح برج نقل بديل للبرج ( 32 ) الذي سقط في مديرية نهم بمحافظة صنعاء الخميس قبل الماضي جراء عمل تخريبي، فيما قال الناطق باسم الحكومة المقالة عبده الجندي إرجاع التيار من المحطة خلال الأربعة الأيام المقبلة.
وتتعرض خطوط النقل لمحطة مأرب الغازية الممتدة من محافظة مأرب شرق اليمن وصنعاء لأعمال تخريبية تخرجها من الخدمة منذ الخامس والعشرين من الشهر الماضي بحسب المصادر الرسمية، فيما هناك 8 محطات توليد كهربائية تعمل بالديزل داخل العاصمة يقول المعارضون ان هناك أوامر عليا بعدم تشغيلها .
