علمت مصادر صحفية أن إعلاميي المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن تقدوا اليوم شكوى إلى القيادة العليا للمؤتمر ممثلة بالرئيس ونائبيه، طالبوا فيها بصرف مستحقاتهم المالية الموقوفة لدى الدائرة المالية وقطاع الإعلام في المؤتمر.
واتهم صحفيو المؤتمر الأمين العام المساعد لقطاع الإعلام احمد عبيد بن دغر ومسئول الشئون المالية والحسابات في الدائرة المالية هادي القهالي بالاستحواذ على مستحقاتهم التي حددها أمين عام المؤتمر عبدربه منصور هادي كموازنة إضافية بدأ صرفها منذ بداية العام الجاري وتم إيقافها منذ شهر يوليو دون أي مسوغ قانوني.
وقالت مصادر خاصة صحفية في المؤتمر الشعبي العام لمأرب برس أن المستحقات المالية الخاصة بصحفيين وسائل إعلام المؤتمر الالكترونية والورقية تصل إلى خمسة مليون ريال ، والتي كان من المقرر أن تصرف قبيل عيد الأضحى المبارك حسب وعود بن دغر.
وأوضح الاعلاميون العاملون في وسائل الإعلام المؤتمرية أن قطاع الإعلام والدائرة المالية اعتادوا على مصادرة أية مخصصات يتم اعتمادها لهم خاصة ما يتعلق بالفعاليات التنظيمية خصوصاً منذ بداية الأزمة الحالية و التي رُصد لها من قبل القيادة العليا للمؤتمر مبالغ كبيرة لمواجهتها.
هذا وأكد صحفيو الميثاق والمؤتمرنت والمركز الاعلامي و22مايو أنهم سينفذون وقفة احتجاجية أمام دار الرئاسة صبيحة يوم العيد للمطالبة بمستحقاتهم.
واتهم صحفيو المؤتمر الأمين العام المساعد لقطاع الإعلام احمد عبيد بن دغر ومسئول الشئون المالية والحسابات في الدائرة المالية هادي القهالي بالاستحواذ على مستحقاتهم التي حددها أمين عام المؤتمر عبدربه منصور هادي كموازنة إضافية بدأ صرفها منذ بداية العام الجاري وتم إيقافها منذ شهر يوليو دون أي مسوغ قانوني.
وقالت مصادر خاصة صحفية في المؤتمر الشعبي العام لمأرب برس أن المستحقات المالية الخاصة بصحفيين وسائل إعلام المؤتمر الالكترونية والورقية تصل إلى خمسة مليون ريال ، والتي كان من المقرر أن تصرف قبيل عيد الأضحى المبارك حسب وعود بن دغر.
وأوضح الاعلاميون العاملون في وسائل الإعلام المؤتمرية أن قطاع الإعلام والدائرة المالية اعتادوا على مصادرة أية مخصصات يتم اعتمادها لهم خاصة ما يتعلق بالفعاليات التنظيمية خصوصاً منذ بداية الأزمة الحالية و التي رُصد لها من قبل القيادة العليا للمؤتمر مبالغ كبيرة لمواجهتها.
هذا وأكد صحفيو الميثاق والمؤتمرنت والمركز الاعلامي و22مايو أنهم سينفذون وقفة احتجاجية أمام دار الرئاسة صبيحة يوم العيد للمطالبة بمستحقاتهم.