كشف تقرير حديث صادر عن مركز أبعاد للدراسات والأبحاث بأن عودة صالح لليمن لم يكن مخطط لها وتمت دون علم العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز.
وقال التقرير أن صالح جاء بواسطة طائرة اثيوبية كانت محجوزة باسم رئيس البرلمان اليمني يحيي الراعي لغرض زيارة أقارب له في أديس ابابا وكان مخطط للطائرة التزود بالوقود في مطار صنعاء حيث نزل الرئيس بدون علم حتى الطيار وهناك استقبلته سيارات خاصة بالرئاسة نقلته عبر طريق المطار- شيراتون.
وقلل التقرير من صحة الرواية التي تقول بأن طائرة الشحن التي سقطت بالقرب من مطار العند في منطقة الصبيحة الأيام الماضية كانت نتيجة تفجير انتحاري .
ووصف تلك الرواية التي نقلت عن الجيش المؤيد للثورة بأنها غير دقيقة وأن سبب انفجار الطائرة جاء لخلل فني وسوء تعامل قائد الطائرة مع الطائرة ادى إلى سقوطها ولم تكن بفعل فاعل. بحد وصف التقرير.
وقال التقرير : " إن الضربات الجوية ضد المعارضة المسلحة في أرحب
والأخطاء التي حصلت في أبين نفذها طيارون يمنيون موالون لنظام الرئيس صالح، وألقى على عاتق خمسة منهم عمليات التخطيط والهجوم الدقيق في المناطق التي يوجد فيها مسلحون من المعارضة بعد رفض طيارين آخرين لمهمات كهذه أو عدم دقة تصويب من ينفذ منهم".
وأضاف : " صحيح أن عمل المدربين السوريين والعراقيين على التدريب فقط خلال الفترة الماضية لكن يخشى من توظيف قدراتهم لأية عمليات هجومية دقيقة ضد المعارضة داخل المدن الرئيسية".
وأوضح التقرير بأن قاعدة العند العسكرية ليست تدريبية وإنما هي منطلق لعمليات عسكرية جوية وتتواجد بداخلها طائرات ميج 29 وطائرات تدريبية وهجومية ونفذت تلك الطائرات طلعات جوية على بعض المناطق اليمنية.
وقال التقرير أن صالح جاء بواسطة طائرة اثيوبية كانت محجوزة باسم رئيس البرلمان اليمني يحيي الراعي لغرض زيارة أقارب له في أديس ابابا وكان مخطط للطائرة التزود بالوقود في مطار صنعاء حيث نزل الرئيس بدون علم حتى الطيار وهناك استقبلته سيارات خاصة بالرئاسة نقلته عبر طريق المطار- شيراتون.
وقلل التقرير من صحة الرواية التي تقول بأن طائرة الشحن التي سقطت بالقرب من مطار العند في منطقة الصبيحة الأيام الماضية كانت نتيجة تفجير انتحاري .
ووصف تلك الرواية التي نقلت عن الجيش المؤيد للثورة بأنها غير دقيقة وأن سبب انفجار الطائرة جاء لخلل فني وسوء تعامل قائد الطائرة مع الطائرة ادى إلى سقوطها ولم تكن بفعل فاعل. بحد وصف التقرير.
وقال التقرير : " إن الضربات الجوية ضد المعارضة المسلحة في أرحب
والأخطاء التي حصلت في أبين نفذها طيارون يمنيون موالون لنظام الرئيس صالح، وألقى على عاتق خمسة منهم عمليات التخطيط والهجوم الدقيق في المناطق التي يوجد فيها مسلحون من المعارضة بعد رفض طيارين آخرين لمهمات كهذه أو عدم دقة تصويب من ينفذ منهم".
وأضاف : " صحيح أن عمل المدربين السوريين والعراقيين على التدريب فقط خلال الفترة الماضية لكن يخشى من توظيف قدراتهم لأية عمليات هجومية دقيقة ضد المعارضة داخل المدن الرئيسية".
وأوضح التقرير بأن قاعدة العند العسكرية ليست تدريبية وإنما هي منطلق لعمليات عسكرية جوية وتتواجد بداخلها طائرات ميج 29 وطائرات تدريبية وهجومية ونفذت تلك الطائرات طلعات جوية على بعض المناطق اليمنية.