قدم المنتخب اليمني في كأس خليجي 22 أداء مبهرا ومشرفا كأول مرة منذ انضمامه لدورة كأس الخليج قبل عدة سنوات ، واستطاع المنتخب اليمني أن يواجه منتخبات خليجية عريقة فقد تعادل مع العنابي القطري ، ومنتخب البحرين ، وخسر منتخبنا الوطني أمام السعودية بهدف وحيد ،وقد اضفت الجماهير اليمنية المشجعة لمنتخبنا جوا من الحماس والتفاعلية ،وكانت وسائل إعلامية خليجية تناولت أداء منتخبنا الوطني بشيء من الإعجاب والدهشة .
ومن المتوقع أن يصل منتخبنا الوطني لكرة القدم عصر اليوم إلى مطار صنعاء الدولي وسط استقبال حاشد .
كيف تقيم أداء المنتخب الوطني ؟ ،وما هو مستقبل الكرة اليمنية برأيك ؟ بهذين السؤالين أجرينا هذا الاستطلاع مع العديد من الشباب اليمني الذي تابع بطولة كأس خليجي 22 في استاد الملك فهد الدولي في الرياض ،وكانت البداية مع الشباب محمدعلي البارع كاتب وقاص في ناي القصة اليمنية فأجاب بالقول :
"رغم أنني لستُ رياضياً ولا أهتم بالشأن الرياضي إلّا أنني أستطيع القول بأن المنتخب اليمني هو بطل الدورة .. لما قدّم من أداء أبهر الخصم الرياضي قبل الصديق - والحق ما شهد به الأعداء .
عمل المنتخب ما لم يفعله المصلحون الاجتماعيون ورجال الدين والساسة ، بأدائه المدهش سحب الجميع وراءه وصنع لهم حلماً واحداً جميلاً فتكاتف الجميع وتآزروا وتلاحموا واتحدوا فكان نعم ما صنعت أقدامهم.
وأضاف البارع : "بالنسبة للكرة اليمنية أعتقد بما لا مجال للشك أنها تنحو النحو الصحيح وأنها أثبتت وجودها الإقليمي بعد ان كان أداؤها تمثيلي ..
ولما لها من تأثير على الجماهير في تجميع الشتات وغرس القيم انصح القائمون عليها بالمحافظة على أدائها المتنامي والعمل على تطوير القدرات وصقل المهارات".
أما عبدالملك المسوري_ فنان - فيقول أن "الكره اليمنية تتجه للأفضل اذا سمح لها السياسيين ان تتجه وتستمر في التألق، وان كان لهم هاجس اخر ستسقط كما سقطت سابقاتها، ويضيف " المنتخب اليمني لعب بجداره ووصل لمرحله لم نتوقعها كان يفرض سيطرته على الملعب حتى نظن انه المتأهل لكن الحظ جعله يتراجع بضربة غدر في عالم الكره الرياضية".
سلمان الحميدي_ ناشط سياسي فيذهب بالقول إلى أن منتخبنا الوطني " منتخب متطور، دماء جديدة تقول أن مستقبل الكرة اليمنية بخير في حال توفر الرعاية والاهتمام الكامل باللاعبين.. وأعتقد أنه في حال تحقيق الدعم اللازم لهذا الكادر، سنكون شيئًا في عالم الكرة".
محمد جمال التركي _ نائب مدير الادارة الفنية لدى وزارة الشباب والرياضة فيرى أنه "من خلال الاداء الرائع الذي قدمه الاحمر اليماني وفاجئنا بمستواه الرائع الذي لم يكن يتوقعه اي شخص منا ،،، سواء في الداخل او الخارج بعدما خاب امل مشجعي المنتخب اليمني عند خروجه مبكرا في خليجي عشرين".
مضيفا أن "الكرة اليمنية ستتجه الى الافضل اذا قام الاتحاد اليمني لكره القدم بتحسين اداء اللاعبين واقامه المعسكرات الخارجية لكي يأخذوا الخبرة الكافية .. وكذا تحفيزهم معنويا وماديا لكي يجعلوا جل اهتمامهم الرياضة ".
توفيق الشنوخ_ إعلامي – فيؤكد أن "المنتخب ظهر بمستوى كبير عطفا على جملة من المعيقات التي تعيشها الكرة اليمنية منذ زمن طويل .. إلا أننا اليوم بفضل هذا المدرب الذي ارى انه ضالة الكرة اليمنية الذي يتوجب الحفاظ عليه وتنفيذ البرامج الاعدادية المقدمة منه .. وأثق أنه اذا ما تم توفير الاجواء والبيئة الملائمة لبرامج هذا المدرب فبلا شك سنمتلك منتخبا يفوز .. يفوز ولا يشارك لمجرد الحضور فقط .. نعول كثيرا على وزير الشباب الجديد الذي أتمنى ان يكون ربان سفينة التغيير للواقع الرياضي في اليمن ويعمل على تصحيح جملة الاخطاء التي مورست في السابق واعطاء الخبز للخباز ليتسنى لنا الانتصار لمواهبنا الكروية الفذة".
عبدالوهاب ردمان العامري فيقيّم أداء المنتخب بقوله : "الاداء متوسط علي المستوى الخليجي وكبير علي المستوى اليمني، مضيفا أن الكرة " تتجه الى خط الهجوم اقصد بذلك انها تتجه نحو الامام وتحقيق المستوى المطلوب".
وأما اسعد العمــــــــاد _ محرر صحفي لدى بوابة الجند الإخبارية- فيرى بقوله : " المنتخب الوطني قدم اداء رائع جداً على اعتبار السنوات السابقة وهذا يعتبر انجاز كبير وبداية موفقة للكرية اليمنية".
أما منصور غازي_طالب - شريعة وقانون فيقول : كان أداء منتخبنا ،رائعا ومتميزا، وإن شاء الله يكون الكأس ،يمني في خليجي 23".
ا أحمــد الكحــلاني –فــــــنان فيشير إلى أن الأداء كان " طيب بس يحتاج مزيدا من الاهتمام والتدريب المستمر وقد سمعت خبرا ان منتخبنا لم يمضي عليه سوى ثلاثة أشهر مع مدربه التشيكي ..ولو استمروا ع هذا الجهد ان شاء خليجي ثلاثة وعشرون".
محــمد بــن ناجــي الهمــيس- رجل اعمـــــــال فيجيب قائلا: "والله المنتخب اليمني قدم اداءً متميزاً نال رضى الجماهير اليمنية ، وفاق التوقعات ،، بشهادة الغير ، مضيفا "لم يحالفه الحظ ولكنه قدم الأفضل وان شاء الله يكون في المقدمة في بطولات أخرى بإذن الله، صحيح أنه رحل من هذه البطولة ولكنه رحل مرفوع الرأس ولن نجد من يلومه سواء من جماهيره او من المنظمين لهذه البطولة ".
أما عبدالسلام العشاري -رجل أعمال حرة فيمضي قائلا: " استطاع هذا المنتخب بأفراده القليلة أن يجمع شمل اليمنيين ويوحد صفهم , لأول مرة تشهد الساحة اليمنية اجماع وتأييد لشيء معين , المنتخب اليمني أحيا أبهج وأفرح قلوب لم تعرف الفرحة منذ حين وقلوب لم تعرفها منذ ولادتها اصلا , المنتخب اليمني برجاله اشعل الوطنية في القلوب وأكسب النشيد الوطن حلاوة لم اعرفها من قبل! المنتخب اليمني أحيأ صوت الوطنية التي أندفن وكاد ان يكون نسيا منسيا وان بدى هذا الصوت خافت".
وكان خاتمة الاستطلاع مع زياد وقاش م2الذي قال : "
المنتخب اليمني في حلته الجديدة والمتوشحة بوشاح الحداثة والتنميق الذي ظهر بها في دورة خليجي 22 بالرياض كانت ومازالت بالنسبة لي الأمل بل الطموح الذي ارتسم في مخيلتي لست بذلك أنا فقط بل كل من يمشي على أرضك يايمن رغم الخروج من الحدث الرياضي الكروي الإقليمي حين تعادل وخسر ولم يسجل أي هدف ليحجز مقعده في الدور الثاني إلا أن المنتخب في الملعب قد سجلو مفاجأة من العيار الثقيل للمنتخبات المشاركة في الدورة بأدائه الرائع والمتعب لخصومه الرياضين في الملعب وحجز له مقعد أولا في قلوبنا نحن حين وحدنا في لحظة تنفيذ مخطط تفرقتنا وثانيا حجز له مقعد في التاريخ ليسجل على إثر ذلك من يريد أن يلاعب اليمن وفي حقيقة الأمر كان المصدر بل المصدر الأساسي لنجاح الأبطال هو الجمهور الذي دوى اسم الوطن في قلوبهم فترجموها بحضورهم ويكتمل إبداعهم بإبداع ميرو سلاف المدرب الذي رسم لوحة فنية حازت على أحلى مكان لتوضع في إنه قلوبنا فدمت ياوطن صانعا لنا مبدعين ... أما اتجاه الكره بعد ذلك النجاح برأي فإن الكرة اليمنية ستتجه صوبك أيها التاريخ في حصد الأول" .
ومن المتوقع أن يصل منتخبنا الوطني لكرة القدم عصر اليوم إلى مطار صنعاء الدولي وسط استقبال حاشد .
كيف تقيم أداء المنتخب الوطني ؟ ،وما هو مستقبل الكرة اليمنية برأيك ؟ بهذين السؤالين أجرينا هذا الاستطلاع مع العديد من الشباب اليمني الذي تابع بطولة كأس خليجي 22 في استاد الملك فهد الدولي في الرياض ،وكانت البداية مع الشباب محمدعلي البارع كاتب وقاص في ناي القصة اليمنية فأجاب بالقول :
"رغم أنني لستُ رياضياً ولا أهتم بالشأن الرياضي إلّا أنني أستطيع القول بأن المنتخب اليمني هو بطل الدورة .. لما قدّم من أداء أبهر الخصم الرياضي قبل الصديق - والحق ما شهد به الأعداء .
عمل المنتخب ما لم يفعله المصلحون الاجتماعيون ورجال الدين والساسة ، بأدائه المدهش سحب الجميع وراءه وصنع لهم حلماً واحداً جميلاً فتكاتف الجميع وتآزروا وتلاحموا واتحدوا فكان نعم ما صنعت أقدامهم.
وأضاف البارع : "بالنسبة للكرة اليمنية أعتقد بما لا مجال للشك أنها تنحو النحو الصحيح وأنها أثبتت وجودها الإقليمي بعد ان كان أداؤها تمثيلي ..
ولما لها من تأثير على الجماهير في تجميع الشتات وغرس القيم انصح القائمون عليها بالمحافظة على أدائها المتنامي والعمل على تطوير القدرات وصقل المهارات".
أما عبدالملك المسوري_ فنان - فيقول أن "الكره اليمنية تتجه للأفضل اذا سمح لها السياسيين ان تتجه وتستمر في التألق، وان كان لهم هاجس اخر ستسقط كما سقطت سابقاتها، ويضيف " المنتخب اليمني لعب بجداره ووصل لمرحله لم نتوقعها كان يفرض سيطرته على الملعب حتى نظن انه المتأهل لكن الحظ جعله يتراجع بضربة غدر في عالم الكره الرياضية".
سلمان الحميدي_ ناشط سياسي فيذهب بالقول إلى أن منتخبنا الوطني " منتخب متطور، دماء جديدة تقول أن مستقبل الكرة اليمنية بخير في حال توفر الرعاية والاهتمام الكامل باللاعبين.. وأعتقد أنه في حال تحقيق الدعم اللازم لهذا الكادر، سنكون شيئًا في عالم الكرة".
محمد جمال التركي _ نائب مدير الادارة الفنية لدى وزارة الشباب والرياضة فيرى أنه "من خلال الاداء الرائع الذي قدمه الاحمر اليماني وفاجئنا بمستواه الرائع الذي لم يكن يتوقعه اي شخص منا ،،، سواء في الداخل او الخارج بعدما خاب امل مشجعي المنتخب اليمني عند خروجه مبكرا في خليجي عشرين".
مضيفا أن "الكرة اليمنية ستتجه الى الافضل اذا قام الاتحاد اليمني لكره القدم بتحسين اداء اللاعبين واقامه المعسكرات الخارجية لكي يأخذوا الخبرة الكافية .. وكذا تحفيزهم معنويا وماديا لكي يجعلوا جل اهتمامهم الرياضة ".
توفيق الشنوخ_ إعلامي – فيؤكد أن "المنتخب ظهر بمستوى كبير عطفا على جملة من المعيقات التي تعيشها الكرة اليمنية منذ زمن طويل .. إلا أننا اليوم بفضل هذا المدرب الذي ارى انه ضالة الكرة اليمنية الذي يتوجب الحفاظ عليه وتنفيذ البرامج الاعدادية المقدمة منه .. وأثق أنه اذا ما تم توفير الاجواء والبيئة الملائمة لبرامج هذا المدرب فبلا شك سنمتلك منتخبا يفوز .. يفوز ولا يشارك لمجرد الحضور فقط .. نعول كثيرا على وزير الشباب الجديد الذي أتمنى ان يكون ربان سفينة التغيير للواقع الرياضي في اليمن ويعمل على تصحيح جملة الاخطاء التي مورست في السابق واعطاء الخبز للخباز ليتسنى لنا الانتصار لمواهبنا الكروية الفذة".
عبدالوهاب ردمان العامري فيقيّم أداء المنتخب بقوله : "الاداء متوسط علي المستوى الخليجي وكبير علي المستوى اليمني، مضيفا أن الكرة " تتجه الى خط الهجوم اقصد بذلك انها تتجه نحو الامام وتحقيق المستوى المطلوب".
وأما اسعد العمــــــــاد _ محرر صحفي لدى بوابة الجند الإخبارية- فيرى بقوله : " المنتخب الوطني قدم اداء رائع جداً على اعتبار السنوات السابقة وهذا يعتبر انجاز كبير وبداية موفقة للكرية اليمنية".
أما منصور غازي_طالب - شريعة وقانون فيقول : كان أداء منتخبنا ،رائعا ومتميزا، وإن شاء الله يكون الكأس ،يمني في خليجي 23".
ا أحمــد الكحــلاني –فــــــنان فيشير إلى أن الأداء كان " طيب بس يحتاج مزيدا من الاهتمام والتدريب المستمر وقد سمعت خبرا ان منتخبنا لم يمضي عليه سوى ثلاثة أشهر مع مدربه التشيكي ..ولو استمروا ع هذا الجهد ان شاء خليجي ثلاثة وعشرون".
محــمد بــن ناجــي الهمــيس- رجل اعمـــــــال فيجيب قائلا: "والله المنتخب اليمني قدم اداءً متميزاً نال رضى الجماهير اليمنية ، وفاق التوقعات ،، بشهادة الغير ، مضيفا "لم يحالفه الحظ ولكنه قدم الأفضل وان شاء الله يكون في المقدمة في بطولات أخرى بإذن الله، صحيح أنه رحل من هذه البطولة ولكنه رحل مرفوع الرأس ولن نجد من يلومه سواء من جماهيره او من المنظمين لهذه البطولة ".
أما عبدالسلام العشاري -رجل أعمال حرة فيمضي قائلا: " استطاع هذا المنتخب بأفراده القليلة أن يجمع شمل اليمنيين ويوحد صفهم , لأول مرة تشهد الساحة اليمنية اجماع وتأييد لشيء معين , المنتخب اليمني أحيا أبهج وأفرح قلوب لم تعرف الفرحة منذ حين وقلوب لم تعرفها منذ ولادتها اصلا , المنتخب اليمني برجاله اشعل الوطنية في القلوب وأكسب النشيد الوطن حلاوة لم اعرفها من قبل! المنتخب اليمني أحيأ صوت الوطنية التي أندفن وكاد ان يكون نسيا منسيا وان بدى هذا الصوت خافت".
وكان خاتمة الاستطلاع مع زياد وقاش م2الذي قال : "
المنتخب اليمني في حلته الجديدة والمتوشحة بوشاح الحداثة والتنميق الذي ظهر بها في دورة خليجي 22 بالرياض كانت ومازالت بالنسبة لي الأمل بل الطموح الذي ارتسم في مخيلتي لست بذلك أنا فقط بل كل من يمشي على أرضك يايمن رغم الخروج من الحدث الرياضي الكروي الإقليمي حين تعادل وخسر ولم يسجل أي هدف ليحجز مقعده في الدور الثاني إلا أن المنتخب في الملعب قد سجلو مفاجأة من العيار الثقيل للمنتخبات المشاركة في الدورة بأدائه الرائع والمتعب لخصومه الرياضين في الملعب وحجز له مقعد أولا في قلوبنا نحن حين وحدنا في لحظة تنفيذ مخطط تفرقتنا وثانيا حجز له مقعد في التاريخ ليسجل على إثر ذلك من يريد أن يلاعب اليمن وفي حقيقة الأمر كان المصدر بل المصدر الأساسي لنجاح الأبطال هو الجمهور الذي دوى اسم الوطن في قلوبهم فترجموها بحضورهم ويكتمل إبداعهم بإبداع ميرو سلاف المدرب الذي رسم لوحة فنية حازت على أحلى مكان لتوضع في إنه قلوبنا فدمت ياوطن صانعا لنا مبدعين ... أما اتجاه الكره بعد ذلك النجاح برأي فإن الكرة اليمنية ستتجه صوبك أيها التاريخ في حصد الأول" .
