تظاهر عشرات البلاطجة اليوم السبت أمام مبنى أمانة العاصمة في منطقة قاع العلفي احتجاجا على عدم صرف مستحقاتهم نظير خدماتهم في قتل وقمع المتظاهرين في المسيرات السلمية.
والبلاطجة مصطلح شاع يتم تداوله منذ بداية الثورة الشعبية المطالبة برحيل النظام منذ بداية العام الجاري وهم مسلحون يرتدون زيا مدنيا للتمويه على إخفاء هوياتهم العسكرية.
وقد تسبب هؤلاء والبلاطجة بارتكاب مجازر بحق عشرات المتظاهرين في أكثر من مسيره,أشدها فظاعة تلك المسيره التي جرت الأسبوع الماضي في منطقة القاع والتي تحدثت منظمات حقوقيه عن قتل واختطاف العشرات.
وعادة ما يستخدم هؤلاء"البلاطجة"الاسلحه الخفيفة والمتوسطة وآلات حادة أخرى كالسكاكين والخناجر والفؤوس للاعتداء على المتظاهرين وتعذيبهم في أماكن مختلفة.
وتقول منظمات حقوقيه ونشطاء حقوق الإنسان إن النظام يستخدم هؤلاء لإيهام الرأي العام المحلي والخارجي بان حوادث الاعتداءات بحق المتظاهرين يرتكبها أناس لا ينتمون للأجهزة الأمنية وللقول إن ما يجري هو صراع بين قوى مسلحة وليس ثورة شعبيه.
ويقول المحامي عبد الرحمن برمان من منظمة"هود" في حديث سابق مع"الصحوة نت",إن لديهم فريق رصد ميداني يقوم بتوثيق وتصوير بلاطجة وهم يقومون بتصويب النار على المتظاهرين في عدد من المسيرات.
والبلاطجة مصطلح شاع يتم تداوله منذ بداية الثورة الشعبية المطالبة برحيل النظام منذ بداية العام الجاري وهم مسلحون يرتدون زيا مدنيا للتمويه على إخفاء هوياتهم العسكرية.
وقد تسبب هؤلاء والبلاطجة بارتكاب مجازر بحق عشرات المتظاهرين في أكثر من مسيره,أشدها فظاعة تلك المسيره التي جرت الأسبوع الماضي في منطقة القاع والتي تحدثت منظمات حقوقيه عن قتل واختطاف العشرات.
وعادة ما يستخدم هؤلاء"البلاطجة"الاسلحه الخفيفة والمتوسطة وآلات حادة أخرى كالسكاكين والخناجر والفؤوس للاعتداء على المتظاهرين وتعذيبهم في أماكن مختلفة.
وتقول منظمات حقوقيه ونشطاء حقوق الإنسان إن النظام يستخدم هؤلاء لإيهام الرأي العام المحلي والخارجي بان حوادث الاعتداءات بحق المتظاهرين يرتكبها أناس لا ينتمون للأجهزة الأمنية وللقول إن ما يجري هو صراع بين قوى مسلحة وليس ثورة شعبيه.
ويقول المحامي عبد الرحمن برمان من منظمة"هود" في حديث سابق مع"الصحوة نت",إن لديهم فريق رصد ميداني يقوم بتوثيق وتصوير بلاطجة وهم يقومون بتصويب النار على المتظاهرين في عدد من المسيرات.