بين بحث عن اللقب الأول، وأمنية لأول الانتصارات، يلتقي منتخبا البحرين واليمن في ثاني لقاءات المجموعة الأولى اليوم (الخميس) على ملعب إستاد الملك فهد، وستكون المواجهة الرابعة التي تجمع المنتخبين، الأولى من نوعها في يوم الافتتاح، وكان البحرين حقق الانتصار في لقائين، في حين حضر التعادل في موقعة واحدة.
ويمنّي «الأحمر» النفس في أن تكون «خليجي 22» النسخة الأولى التي يطير بلقبها، بعد أن عجز طيلة النسخ الماضية عن تحقيق اللقب، إلى جانب نظيره الذي يلاقيه اليوم، وسيتعين على البحرين تحقيق الانتصار وهو المرشح أيضاً لذلك كي يؤمّن موقفه، قبل مواجهة صاحب الأرض المنتخب السعودي، وقطر الذي يملك أسلحة قوية في البطولة.
ويعول البحرينيون على خبرة قائدهم محمد حسين، والمهاجم سامي الحسيني الذي يقدم مستويات لافتة مع فريقه البسيتين، في وقت مازال فيه فوزي عايش يحتفظ بشيء من بريقه لتقديمه للمنتخب البحريني.
وبالعودة إلى منتخب اليمن، فإن طموحاته لا تبدو عالية للغاية، فالمطلب اليمني الأول هو تحقيق أول انتصار في تاريخ البطولة بعد انضمامه إليها في آخر ست نسخ، وعلى رغم الظروف المعقدة التي يعيشها الشارع اليمني، فإن شغف كرة القدم لم يقف أمامه أي عائق، إذ يبحث «نسور اليمن» عن فوز كروي سيرسم البسمة على الشفاه.
المنتخب اليمني يضم في صفوفه لاعبين يخوضان تجربة الاحتراف في عالم الكرة الإنكليزية، وبالتحديد الثنائي صدام الشريف وأحمد الحيفي، ويمثلان فريق سكونتورب يونايتد الذي ينافس في الدرجة الثانية، وعلى رغم صعوبة فرصتهما في اللعب بصفة أساسية فإنهما يعدان أهم مفاتيح الانتصار إلى جانب أيمن الهاجري الذي يحترف أيضاً في الدوري البحريني.
* الحياة.
ويمنّي «الأحمر» النفس في أن تكون «خليجي 22» النسخة الأولى التي يطير بلقبها، بعد أن عجز طيلة النسخ الماضية عن تحقيق اللقب، إلى جانب نظيره الذي يلاقيه اليوم، وسيتعين على البحرين تحقيق الانتصار وهو المرشح أيضاً لذلك كي يؤمّن موقفه، قبل مواجهة صاحب الأرض المنتخب السعودي، وقطر الذي يملك أسلحة قوية في البطولة.
ويعول البحرينيون على خبرة قائدهم محمد حسين، والمهاجم سامي الحسيني الذي يقدم مستويات لافتة مع فريقه البسيتين، في وقت مازال فيه فوزي عايش يحتفظ بشيء من بريقه لتقديمه للمنتخب البحريني.
وبالعودة إلى منتخب اليمن، فإن طموحاته لا تبدو عالية للغاية، فالمطلب اليمني الأول هو تحقيق أول انتصار في تاريخ البطولة بعد انضمامه إليها في آخر ست نسخ، وعلى رغم الظروف المعقدة التي يعيشها الشارع اليمني، فإن شغف كرة القدم لم يقف أمامه أي عائق، إذ يبحث «نسور اليمن» عن فوز كروي سيرسم البسمة على الشفاه.
المنتخب اليمني يضم في صفوفه لاعبين يخوضان تجربة الاحتراف في عالم الكرة الإنكليزية، وبالتحديد الثنائي صدام الشريف وأحمد الحيفي، ويمثلان فريق سكونتورب يونايتد الذي ينافس في الدرجة الثانية، وعلى رغم صعوبة فرصتهما في اللعب بصفة أساسية فإنهما يعدان أهم مفاتيح الانتصار إلى جانب أيمن الهاجري الذي يحترف أيضاً في الدوري البحريني.
* الحياة.
