ما زال الإعلام التابع ليحيى محمد عبدالله صالح أركان حرب الأمن المركزي، يحاول تلميعه عبر التلفيق والتضليل بعد أن لطخت وجهه وصورته وشوهت سمعته دماء الشهداء الذين سقطوا في المجازر التي أرتكبتها قواته.
ونشر موقع نبأنيوز التابع ليحيى محمد عبدالله صالح ترجمة لتحقيق عن زيارة قامت بها صحيفة البلاد الأسبانية لمكتبه لكن الحقيقة المرة التي يمارسها نظام يحيى صالح هي أن التضليل قد ينجح أحياناً لكن لا ينجح دائماً.
فالمادة المنشورة في موقع صحافة البلاد الأسبانية ليست منشورة كمادة صحفية لكن الصحيفة تتيح لزوارها التسجيل في الصحيفة والحصول على مدونة على موقع الصحيفة وكتابة إي مادة والتعبير عن رأيهم ولا تخضع المادة لسيياسة الصحيفة ولا تعتبر جزء من محتواها.
ويمكن لأي زائر أو شخص عادي أن يحصل على مدونة على موقع الصحيفة وهذا ما حصل حيث قام زائر عادي بكتابة مقال عن يحيى صالح تحت عنوان "تشي جيفارا في اليمن" يصور العميد يحيى صالح بأنه أحد أهم الشخصيات المؤثرة في اليمن.
ويمتدح المقال يحيى محمد عبدالله صالح ويوجه اللوم للواء علي محسن الأحمر، ويصور كأن قوات الفرقة الأولى مدرع هي من تهاجم قوات الأمن المركزي، ووصف المقال يحيى محمد عبدالله صالح بأنه متواضع وبسيط وله إبتسامة مرحة.
وتناقلت المقال العديد من المواقع التابعة للحزب الحاكم أو التابعة ليحيى محمد عبدالله صالح في محاولة منها لتحسين صورة يحيى صالح التي تشوهت بفعل الجرائم التي أرتكبتها قواته.
ويشار إلى أن موقع نبأنيوز يديره نزار عبادي وهو عراقي الجنسية أستأجرته الأسرة الحاكمة في اليمن للعمل لصالحها بهدف ضمان ولائه في ضوء عدم الإعتماد على الكوادر اليمنية والثقة بها.
ونشر موقع نبأنيوز التابع ليحيى محمد عبدالله صالح ترجمة لتحقيق عن زيارة قامت بها صحيفة البلاد الأسبانية لمكتبه لكن الحقيقة المرة التي يمارسها نظام يحيى صالح هي أن التضليل قد ينجح أحياناً لكن لا ينجح دائماً.
فالمادة المنشورة في موقع صحافة البلاد الأسبانية ليست منشورة كمادة صحفية لكن الصحيفة تتيح لزوارها التسجيل في الصحيفة والحصول على مدونة على موقع الصحيفة وكتابة إي مادة والتعبير عن رأيهم ولا تخضع المادة لسيياسة الصحيفة ولا تعتبر جزء من محتواها.
ويمكن لأي زائر أو شخص عادي أن يحصل على مدونة على موقع الصحيفة وهذا ما حصل حيث قام زائر عادي بكتابة مقال عن يحيى صالح تحت عنوان "تشي جيفارا في اليمن" يصور العميد يحيى صالح بأنه أحد أهم الشخصيات المؤثرة في اليمن.
ويمتدح المقال يحيى محمد عبدالله صالح ويوجه اللوم للواء علي محسن الأحمر، ويصور كأن قوات الفرقة الأولى مدرع هي من تهاجم قوات الأمن المركزي، ووصف المقال يحيى محمد عبدالله صالح بأنه متواضع وبسيط وله إبتسامة مرحة.
وتناقلت المقال العديد من المواقع التابعة للحزب الحاكم أو التابعة ليحيى محمد عبدالله صالح في محاولة منها لتحسين صورة يحيى صالح التي تشوهت بفعل الجرائم التي أرتكبتها قواته.
ويشار إلى أن موقع نبأنيوز يديره نزار عبادي وهو عراقي الجنسية أستأجرته الأسرة الحاكمة في اليمن للعمل لصالحها بهدف ضمان ولائه في ضوء عدم الإعتماد على الكوادر اليمنية والثقة بها.