يرتكب المتقدمون والمتقدمات للوظائف هفوات بسيطة لكنها كفيلة برفض طلب التوظيف خلال ثوان قليلة، ولذلك عليك بتجنبها بحسب موقع سي إن إن ماني.
1- استخدام بريد إلكتروني بأسماء غريبة أو طريفة مثل [email protected] ، فمن المؤكد أن اختيار حساب بريد كهذا سيثير دعابة لدى أصدقائك لكنه سيقضي فورا على مصداقيتك وعلى اي فرصة لحصولك على الوظيفة.
2- ارتكاب أخطاء إملائية ونحوية تثبت ضعفا في اتقان اللغة سواء كانت العربية أو الإنكليزية في حال كانت السيرة الذاتية بالإنكليزية. فإذا لم يعتمد عليك في كتابة سيرتك الذاتية فلن يصدق من يقرأها صحة التفاصيل التي تكتبها فيها وقدرتك على إتمام أي مهمة بدقة.
3- استخدام خطوط غريبة وتصاميم مزركشة، فالابتكار أمر محبب لكن التزيين الزائد غير مستحب في طلب الوظيفة الذي يجب أن يكون بصيفة رسمية وهيئة رصينة وواضحة (باستثناء وحيد وهو المصممين والرسامين ومن ار في فلك الفنون). فإذا واجه من يقرأ السيرة الذاتية صعوبة في الوصول إلى تفاصيل الخبرات والمؤهلات فلن يضيع وقته للبحث عنها بل سيستبعد المرشح للوظيفة بسرعة بحسب خبيرة التوظيف مريان رينون في شركة هيمان أسوشيتس في نيويورك.
4- عدم إدراج المهارات الأساسية المرتبطة بالوظيفة سواء كان في السيرة الذاتية أو موجز عن المرشح على الإنترنت مثل موقع لينكد إن.
5- عدم تناسب السيرة الذاتية مع الوظيفة، يطيب للبعض الاستفاضة بكل التفاصيل حتى تلك التي لا ترتبط بالوظيفة، لدرجة تضعف التطابق بين الوظيفة والمرشح بحسب السيرة الذاتية للأخير. فكيف يمكن أن توظف شخصا تحمل سيرته الذاتية 50% من المعلومات التي لا ترتبط بالوظيفة المعنية؟ يجب أن تعكس السيرة الذاتية تطابقا تاما مع الوظيفة المعلن عنها/ فإن كانت الوظيفة لمنصب مدير تسويق وجاءت الخبرات بوظيفة موظف مبيعات أو استقبال أو سكرتارية فتلك كارثة ومضيعة للوقت، فأصحاب العمل لا يهمهم ما قمت به إلا في حال كان يرتبط بالوظيفة اليت يسعون لتوظيفك فيها، وسيرة حياتك الحقيقية تهمهم فقط بضوء ذلك وما عداه ضرر خالص سيصيبك بإهدار فرصك في الوصول للمقابلة والوظيفة.
6- تجنب ذكر المهام اليومية بتفاصيل مملة وقم بالتركيز على الإنجازات في خبراتك السابقة، كأن تقول مثلا، نجحت في مضاعفة المبيعات أو المشاركة أو عدد الصفقات إلخ. كما يلزمك توضيح تواريخ عملك السابقة بطريقة بسيطة وواضحة.
*المصدر: CNN Money
1- استخدام بريد إلكتروني بأسماء غريبة أو طريفة مثل [email protected] ، فمن المؤكد أن اختيار حساب بريد كهذا سيثير دعابة لدى أصدقائك لكنه سيقضي فورا على مصداقيتك وعلى اي فرصة لحصولك على الوظيفة.
2- ارتكاب أخطاء إملائية ونحوية تثبت ضعفا في اتقان اللغة سواء كانت العربية أو الإنكليزية في حال كانت السيرة الذاتية بالإنكليزية. فإذا لم يعتمد عليك في كتابة سيرتك الذاتية فلن يصدق من يقرأها صحة التفاصيل التي تكتبها فيها وقدرتك على إتمام أي مهمة بدقة.
3- استخدام خطوط غريبة وتصاميم مزركشة، فالابتكار أمر محبب لكن التزيين الزائد غير مستحب في طلب الوظيفة الذي يجب أن يكون بصيفة رسمية وهيئة رصينة وواضحة (باستثناء وحيد وهو المصممين والرسامين ومن ار في فلك الفنون). فإذا واجه من يقرأ السيرة الذاتية صعوبة في الوصول إلى تفاصيل الخبرات والمؤهلات فلن يضيع وقته للبحث عنها بل سيستبعد المرشح للوظيفة بسرعة بحسب خبيرة التوظيف مريان رينون في شركة هيمان أسوشيتس في نيويورك.
4- عدم إدراج المهارات الأساسية المرتبطة بالوظيفة سواء كان في السيرة الذاتية أو موجز عن المرشح على الإنترنت مثل موقع لينكد إن.
5- عدم تناسب السيرة الذاتية مع الوظيفة، يطيب للبعض الاستفاضة بكل التفاصيل حتى تلك التي لا ترتبط بالوظيفة، لدرجة تضعف التطابق بين الوظيفة والمرشح بحسب السيرة الذاتية للأخير. فكيف يمكن أن توظف شخصا تحمل سيرته الذاتية 50% من المعلومات التي لا ترتبط بالوظيفة المعنية؟ يجب أن تعكس السيرة الذاتية تطابقا تاما مع الوظيفة المعلن عنها/ فإن كانت الوظيفة لمنصب مدير تسويق وجاءت الخبرات بوظيفة موظف مبيعات أو استقبال أو سكرتارية فتلك كارثة ومضيعة للوقت، فأصحاب العمل لا يهمهم ما قمت به إلا في حال كان يرتبط بالوظيفة اليت يسعون لتوظيفك فيها، وسيرة حياتك الحقيقية تهمهم فقط بضوء ذلك وما عداه ضرر خالص سيصيبك بإهدار فرصك في الوصول للمقابلة والوظيفة.
6- تجنب ذكر المهام اليومية بتفاصيل مملة وقم بالتركيز على الإنجازات في خبراتك السابقة، كأن تقول مثلا، نجحت في مضاعفة المبيعات أو المشاركة أو عدد الصفقات إلخ. كما يلزمك توضيح تواريخ عملك السابقة بطريقة بسيطة وواضحة.
*المصدر: CNN Money
